الاقسام
- الأمراض النفسية (17)
- الطلاق (10)
- المعاملات الاسلامية (12)
- النفس البشرية (11)
- تربية الابناء (25)
- قيم و اخلاق (26)
- كتب ومقالات (66)
- مواقف ورجال (3)
- نصائح وتوجيهات (11)
مشكلات
- اترك مشكلتك (1)
- ازواج وزوجات (10)
- مشاكل ا لمطلقات (8)
- مشاكل البنات (8)
- مشاكل الشباب (3)
- مشاكل نفسية (8)
- مشكلات اجتماعية (7)
الأكثر مشاهدة
-
ضحايا الوهم د. عائض القرني لا شك أن الحسدَ حقيقةٌ لا مناصَ منها، وقد أثبت ذلك القرآن والسنة وتدخل فيه العين، والعين حق، لكن المش...
-
بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة المؤلف قال الشيخ الإمام العالم العامل حجة الإسلام أبو حامد محمد بن محمد الغزالى الطوسى رحم الله وعفا عنه: ال...
-
في تفريج الكروب إعداد أ.د. فالح بن محمد بن فالح الصغير الأستاذ بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بسم الله الرحمن الرحيم المقدمة ال...
-
100 فكرة لتربية الأسرة عبداللطيف بن هاجس الغامدي .................................... المقدمة الحمد لله الهادي، من عليه اتكالي واعتمادي...
-
اولا السلام عليكم ورحمة الله سار لى وقت طويل متابعه موقع مشاكل وحلول وبقراء كل مشكله جديده لعل وعسي اجد مشكله شبه مشكلتى كى استفيد من ردودك...
-
الإكتئاب والاحباط مقدمة - تعتبر مشاعر الحزن من الأحاسيس العادية التي يعاني منها كل شخص لدرجة...
-
شاهبندر التجار يكشف أسرار نجاحه محمود العربي .. الملياردير الذي بدأ حياته بـ40 قرشاً ! الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008...
-
العلاج النفسى الذاتى يعانى الكثيرون في عصرنا الحالي من القلق النفسي والتوتر وعدم القدرة على التوافق النفسي والاجتماعي . ومن المل...
-
إيقاع الحياة المتسارع يضعنا تحت عجلة الضغوط المتزامنة أستيقظ من نومي، ألهث في دروب الحياة.. اجتماعات، أوراق، مكالمات، مشاكل، فوضى، ...
-
انشغل الإنسان من قديم الأزل بمحاولات فهم ذاته ومعرفة صفات وسمات شخصيته , وهل هي سوية أم مضطربة ومريضة ؟ وكيف يتحكم فيها ويعدل...
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
إحصائية المدونة
Disqus for halalmashakel
إحصائيات
Pages
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Ads 468x60px
أرشيف المدونة الإلكترونية
- يناير 30 (7)
- يناير 31 (14)
- فبراير 01 (19)
- فبراير 06 (1)
- فبراير 07 (1)
- فبراير 08 (4)
- فبراير 09 (2)
- فبراير 10 (1)
- فبراير 11 (1)
- فبراير 12 (1)
- فبراير 13 (1)
- فبراير 14 (2)
- فبراير 16 (2)
- فبراير 18 (1)
- فبراير 20 (1)
- فبراير 24 (9)
- فبراير 28 (12)
- فبراير 29 (9)
- مارس 01 (20)
- مارس 02 (9)
- مارس 04 (19)
- مارس 05 (4)
- مارس 06 (8)
- مارس 07 (13)
- مارس 10 (7)
- مارس 11 (2)
- مارس 12 (6)
- مارس 13 (17)
- مارس 14 (6)
- مارس 15 (3)
- مارس 16 (1)
- مارس 17 (1)
- مارس 19 (15)
- مارس 21 (2)
- مارس 22 (5)
- مارس 26 (1)
المتابعون
Featured Posts
3/02/2012 11:26:00 م
نصائح للزوجة كي تحافظ على حياة زوجية سعيدة
لا شك أن الحياة الزوجية شركة بين الزوجين، تحتاج هذه الشركة إلى بذل وعطاء من كلا الطرفين حتى تنجح وتزدهر وتتخطى العقبات التي تحول بينها وبين الوصول إلى أهدافها..و المسئولية تقع على عاتق الزوجين، فلكل منهما دوره وسنخص هنا الزوجة أولاً، لنذكرها بمسئوليتها ودورها في تخطي ما يعترض بيتها السعيد من عقبات على ان نعود لاحقا للموضوع ذاته لنتحدث عن مهمات الزوج :
أولا: المفاجأت غير المتوقعة:
إن من أسباب التعاسة الزوجية وجود مجموعة من التصورات الخيالية والأحلام الوردية حول الزواج في ذهن كلا الزوجين، ولكن الزوجة تفوق الزوج في هذه التصورات لطبيعتها العاطفية، وغالباً ما تصطدم بالواقع حين تجد العكس. وتقول للزوجة التي تبحث عن مفاتيح السعادة، وتريد تخطي العقبات: عليها أن تهييء نفسها للواقع وأن تكون عملية في تصوراتها، فالإنسان ليس معصوماً من الخطأ أو النقص، فالزوج مثلك تماماً يخطئ ويصيب، وفيه من الصفات الحميدة ما يجعلك تغضين الطرف عن الصفات التي لا تعجبك، فالواقع أن السعادة الزوجية والحب ينمو بين الزوجين، وتدعمه العشرة الطيبة والصحبة المخلصة وحسن التفاهم فهذا هو الواقع.
ثانيا: اختلاق النكد:
هناك كما العديد من الزوجات يحفرن قبر الزوجية بأيديهن حين يختلقن النكد بسبب وبدون سبب حتى تصنع مشكلة تتعس بها نفسها، وتحول حياة زوجها إلى جحيم بسبب الشكوى المستمرة من كل شيء، فمن سوء الأحوال المادية مرة ومن الأولاد أخرى، ومن إهمال الزوج لشئون البيت ثالثة. وغالباً ما يكون الزوج هو الضحية الأولى لسماع هذه الشكاوى، وبعض الزوجات لا يحلو لهن بث الأوجاع والشكوى إلا حين رجوع الزوج من عمله مرهقاً، بدلاً أن يُفتح الباب ويجد ابتسامة مشرقة ويداً حانية وصوتاً رقيقاً، يجد وابلاً من الأخبار السيئة ومشكلات الأولاد والجيران والأقارب، ثم تقدم له الطعام وتطلب منه أن يأكل فيرد قائلاً لقد شبعت!
ثالثا: الانتقاد المستمر:
الانتقاد الدائم للزوج في تصرفاته وأفعاله يعتبر البخار السام الذي يخنق الحياة الزوجية، بل قد يتعدى الأمر إلى السخرية من شكله مما يفقده الشعور بذاته وإحساسه بالقوامة، فما أجمل أن تمنح الزوجة الصالحة زوجها الثناء المخلص، وأن تبدي إعجابها دائماً بخصاله الحميدة، وجهده المبذول من أجل إسعادها! فلا تندمي حين يبحث زوجك عن أخرى تقدره وتحترمه وتعجب بمظهره وتصرفاته التي انتقدتها من قبل.
رابعا: التدخل المستمر في شئون الزوج:
يحدث الاختناق حين تتدخل الزوجة وتضع نفسها في كل شئون زوجها الخاصة مثل: إلى أين أنت ذاهب؟ من قابلت؟ وقد يصل الأمر إلى تفتيش الجيوب ومكالمات الهاتف وفتح خطاباته حتى يشعر أنه محاصر ومراقب مما يفقده الشعور بالأمان، وفقده ثقة زوجته، وإذا انتهى الشعور بالأمان والثقة المتبادلة بين الزوجين، فإن السفينة ستغرق حتماً ولا نعني بذلك أن تهمل الزوجة شئون زوجها، بل عليها أن تتدخل بالقدر الذي يشعره هو باهتمامها، فهو أيضاً بحاجة إلى أن يحكي ويبث لها همومه، ويتحدث معها عن طموحه وأحلامه، فيجد فيها الصديق الوفي والناصح الأمين، فيطمئن لها ويثق بها، بدلاً من أن يفر هارباً من هذا الحصار الذي كاد أن يخنقه.
خامسا: سوء الحوار:
الحوار هو جسر التواصل وحبل الترابط بين الزوجين، فإذا تصدع هذا الجسر أو انقطع هذا الحبل، فيكون من الصعب إصلاح هذا الخلل. إن توجيه اللوم وتبادل الاتهامات يؤدي إلى حدوث ما يسمى ب«الصمت الزوجي» أو «الخرس الزوجي» أو بمعنى آخر تتهدم لغة الحوار بين الزوجين، فتبدو الحياة فاترة كئيبة. فكلما كان الحوار هادئاً ومتصلاً بين الزوجين كلما زاد ارتباطهما ببعضها البعض، فعلى الزوجة أن تتعلم كيف تدير الحوار بينها وبين زوجها إدارة ناجحة من غير توتر أو تبادل للاتهامات. فحاولي الإنصات، وحسن الاستماع له حين يتكلم دون أن تقاطعيه حتى لو كنت تعلمين ما يقول، وعندما تتحدثين تخيري الكلمات المناسبة والأسلوب الهادئ لأن ارتفاع الصوت والغضب يقتل لغة الحوار بينكما.
سادسا: إرهاق الزوج بالمطالب المادية:
لقد أصبح التطلع إلى الأموال الطائلة والأثاث الفخم ومتع الدنيا هو السمة الغالبة لهذا العصر. وللأسف الشديد انزلقت الكثير من الزوجات وراء كل ذلك، وأصبح شغلهن الشاغل الحصول على الحلي الثمينة والسيارات الفارهة و...إلخ وهذا الطموح الزائد والتطلع إلى ما عند الأخريات والمقارنات الدائمة كان سبباً في إرهاق الزوج، وزيادة ضغوطه وتوتره، وبالتالي إحباطه الدائم لعدم قدرته على تحقيق هذه الأماني، وتلبية الرغبات التي لا تنتهي عند حد مما يجعل الحياة الزوجية تتحول إلى جحيم. لكن الغنى غنى النفس والرضاء والقناعة كنز ثمين فعليك أن تكوني عوناً لزوجك لا عبئاً عليه
سابعا: إنكار فضل الزوج:
إن الاعتراف بالجميل من المروءة والنبل، و نكران الجميل من الجحود واللؤم ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله )
ثامنا: عدم الاهتمام بالحاجات الغريزية:
إن حاجة الزوج إلى الإشباع الغريزي أمر فطري يرضي نفسه ويشرح صدره ولا ينبغي للزوجة العاقلة أن تقلل من قيمة هذه الحاجة أو تعدها أمراً ثانوياً، فقد أكدت الدراسات الحديثة أن 90% من حالات الطلاق تحدث بسبب الإخفاق في إنجاح المعاشرة الزوجية.
نصائح للزوجة كي تحافظ على حياة زوجية سعيدة
لا شك أن الحياة الزوجية شركة بين الزوجين، تحتاج هذه الشركة إلى بذل وعطاء من كلا الطرفين حتى تنجح وتزدهر وتتخطى العقبات التي تحول بينها وبين الوصول إلى أهدافها..و المسئولية تقع على عاتق الزوجين، فلكل منهما دوره وسنخص هنا الزوجة أولاً، لنذكرها بمسئوليتها ودورها في تخطي ما يعترض بيتها السعيد من عقبات على ان نعود لاحقا للموضوع ذاته لنتحدث عن مهمات الزوج :
أولا: المفاجأت غير المتوقعة:
إن من أسباب التعاسة الزوجية وجود مجموعة من التصورات الخيالية والأحلام الوردية حول الزواج في ذهن كلا الزوجين، ولكن الزوجة تفوق الزوج في هذه التصورات لطبيعتها العاطفية، وغالباً ما تصطدم بالواقع حين تجد العكس. وتقول للزوجة التي تبحث عن مفاتيح السعادة، وتريد تخطي العقبات: عليها أن تهييء نفسها للواقع وأن تكون عملية في تصوراتها، فالإنسان ليس معصوماً من الخطأ أو النقص، فالزوج مثلك تماماً يخطئ ويصيب، وفيه من الصفات الحميدة ما يجعلك تغضين الطرف عن الصفات التي لا تعجبك، فالواقع أن السعادة الزوجية والحب ينمو بين الزوجين، وتدعمه العشرة الطيبة والصحبة المخلصة وحسن التفاهم فهذا هو الواقع.
ثانيا: اختلاق النكد:
هناك كما العديد من الزوجات يحفرن قبر الزوجية بأيديهن حين يختلقن النكد بسبب وبدون سبب حتى تصنع مشكلة تتعس بها نفسها، وتحول حياة زوجها إلى جحيم بسبب الشكوى المستمرة من كل شيء، فمن سوء الأحوال المادية مرة ومن الأولاد أخرى، ومن إهمال الزوج لشئون البيت ثالثة. وغالباً ما يكون الزوج هو الضحية الأولى لسماع هذه الشكاوى، وبعض الزوجات لا يحلو لهن بث الأوجاع والشكوى إلا حين رجوع الزوج من عمله مرهقاً، بدلاً أن يُفتح الباب ويجد ابتسامة مشرقة ويداً حانية وصوتاً رقيقاً، يجد وابلاً من الأخبار السيئة ومشكلات الأولاد والجيران والأقارب، ثم تقدم له الطعام وتطلب منه أن يأكل فيرد قائلاً لقد شبعت!
ثالثا: الانتقاد المستمر:
الانتقاد الدائم للزوج في تصرفاته وأفعاله يعتبر البخار السام الذي يخنق الحياة الزوجية، بل قد يتعدى الأمر إلى السخرية من شكله مما يفقده الشعور بذاته وإحساسه بالقوامة، فما أجمل أن تمنح الزوجة الصالحة زوجها الثناء المخلص، وأن تبدي إعجابها دائماً بخصاله الحميدة، وجهده المبذول من أجل إسعادها! فلا تندمي حين يبحث زوجك عن أخرى تقدره وتحترمه وتعجب بمظهره وتصرفاته التي انتقدتها من قبل.
رابعا: التدخل المستمر في شئون الزوج:
يحدث الاختناق حين تتدخل الزوجة وتضع نفسها في كل شئون زوجها الخاصة مثل: إلى أين أنت ذاهب؟ من قابلت؟ وقد يصل الأمر إلى تفتيش الجيوب ومكالمات الهاتف وفتح خطاباته حتى يشعر أنه محاصر ومراقب مما يفقده الشعور بالأمان، وفقده ثقة زوجته، وإذا انتهى الشعور بالأمان والثقة المتبادلة بين الزوجين، فإن السفينة ستغرق حتماً ولا نعني بذلك أن تهمل الزوجة شئون زوجها، بل عليها أن تتدخل بالقدر الذي يشعره هو باهتمامها، فهو أيضاً بحاجة إلى أن يحكي ويبث لها همومه، ويتحدث معها عن طموحه وأحلامه، فيجد فيها الصديق الوفي والناصح الأمين، فيطمئن لها ويثق بها، بدلاً من أن يفر هارباً من هذا الحصار الذي كاد أن يخنقه.
خامسا: سوء الحوار:
الحوار هو جسر التواصل وحبل الترابط بين الزوجين، فإذا تصدع هذا الجسر أو انقطع هذا الحبل، فيكون من الصعب إصلاح هذا الخلل. إن توجيه اللوم وتبادل الاتهامات يؤدي إلى حدوث ما يسمى ب«الصمت الزوجي» أو «الخرس الزوجي» أو بمعنى آخر تتهدم لغة الحوار بين الزوجين، فتبدو الحياة فاترة كئيبة. فكلما كان الحوار هادئاً ومتصلاً بين الزوجين كلما زاد ارتباطهما ببعضها البعض، فعلى الزوجة أن تتعلم كيف تدير الحوار بينها وبين زوجها إدارة ناجحة من غير توتر أو تبادل للاتهامات. فحاولي الإنصات، وحسن الاستماع له حين يتكلم دون أن تقاطعيه حتى لو كنت تعلمين ما يقول، وعندما تتحدثين تخيري الكلمات المناسبة والأسلوب الهادئ لأن ارتفاع الصوت والغضب يقتل لغة الحوار بينكما.
سادسا: إرهاق الزوج بالمطالب المادية:
لقد أصبح التطلع إلى الأموال الطائلة والأثاث الفخم ومتع الدنيا هو السمة الغالبة لهذا العصر. وللأسف الشديد انزلقت الكثير من الزوجات وراء كل ذلك، وأصبح شغلهن الشاغل الحصول على الحلي الثمينة والسيارات الفارهة و...إلخ وهذا الطموح الزائد والتطلع إلى ما عند الأخريات والمقارنات الدائمة كان سبباً في إرهاق الزوج، وزيادة ضغوطه وتوتره، وبالتالي إحباطه الدائم لعدم قدرته على تحقيق هذه الأماني، وتلبية الرغبات التي لا تنتهي عند حد مما يجعل الحياة الزوجية تتحول إلى جحيم. لكن الغنى غنى النفس والرضاء والقناعة كنز ثمين فعليك أن تكوني عوناً لزوجك لا عبئاً عليه
سابعا: إنكار فضل الزوج:
إن الاعتراف بالجميل من المروءة والنبل، و نكران الجميل من الجحود واللؤم ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله )
ثامنا: عدم الاهتمام بالحاجات الغريزية:
إن حاجة الزوج إلى الإشباع الغريزي أمر فطري يرضي نفسه ويشرح صدره ولا ينبغي للزوجة العاقلة أن تقلل من قيمة هذه الحاجة أو تعدها أمراً ثانوياً، فقد أكدت الدراسات الحديثة أن 90% من حالات الطلاق تحدث بسبب الإخفاق في إنجاح المعاشرة الزوجية.
التسميات:
نصائح وتوجيهات
|
0
التعليقات
3/02/2012 11:21:00 م
نصائح للزوج
لاسعاد زوجته
فى العادة نقدم نصائح للمرأة أو الزوجة لأسعاد زوجها و لكن الحياه
الزوجيه ليست متوقفة على الزوجة فقط بل الحياه مزيج من الزوجة و الزوج فكل منهما
لديه شئ يقدمه للأخر ليشعر انه يعيش حياه سعيدة و اليوم نقدم نصائح للزوج إذا
اتبعها سوف يشعر زوجته بالسعادة الحقيقية
1. لا تُهنْ زوجتك ، فإن أي إهانة توجهها إليها ، تظل راسخة في قلبها وعقلها .
وأخطر الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن تغفرها لك بقلبها ، حتى ولو غفرتها لك
بلسانها ، هي أن تنفعل فتضر بها ، أو تشتمها أو تلعن أباها أو أمها ، أو تتهمها في
عرضها .
2. أحسِنْ معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك ، أشعرها أنك تفضلها على نفسك ،
وأنك حريص على إسعادها ، ومحافظ على صحتها ، ومضحٍّ من أجلها ، إن مرضتْ مثلاً ،
بما أنت عليه قادر .
3. تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما
يخطر ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا أخرسا ، فإن
ذلك يثير فيها القلق والشكوك .!!
4. لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية
المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ، فإن كنت أستاذا في الفلك مثلا فلا تتوقع أن يكون لها
نفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك !!
5. كن مستقيما في حياتك ، تكن هي كذلك . ففي
الأثر : " عفوا تعف نساؤكم " رواه الطبراني . وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل
لك ، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة التلفاز ، وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من
مشاكل زوجية !!
6. إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك ، بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك
مقدم على الزواج من أخرى ، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء ، فإن ذلك يطعن في قلبها في
الصميم ، ويقلب مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون . وكثيرا ما تتظاهر تلك
المشاعر بأعراض جسدية مختلفة ، من صداع إلى آلام هنا وهناك ، فإذا بالزوج يأخذ
زوجته من طبيب إلى طبيب !!
7. لا تذكِّر زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة ،
ولا تعـيِّرها بتلك الأخطاء والمعايب ، وخاصة أمام الآخرين .
8. عدِّل سلوكك من
حين لآخر ، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها، وتستمر أنت متشبثا بما
أنت عليه ، وتجنب ما يثير غيظ زوجتك ولو كان مزاحا .
9. اكتسب من صفات زوجتك
الحميدة ، فكم من الرجال ازداد التزاما بدينه حين رأى تمسك زوجته بقيمها الدينية
والأخلاقية ، وما يصدر عنها من تصرفات سامية
10. الزم الهدوء ولا تغضب فالغضب
أساس الشحناء والتباغض . وإن أخطأت تجاه زوجتك فاعتذر إليها ، لا تنم ليلتك وأنت
غاضب منها وهي حزينة باكية . تذكَّر أن ما غضبْتَ منه - في أكثر الأحوال - أمر تافه
لا يستحق تعكير صفو حياتكما الزوجية ، ولا يحتاج إلى كل ذلك الانفعال . استعذ بالله
من الشيطان الرجيم ، وهدئ ثورتك ، وتذكر أن ما بينك وبين زوجتك من روابط ومحبة أسمى
بكثير من أن تدنسه لحظة غضب عابرة ، أو ثورة انفعال طارئة
11. امنح زوجتك الثقة
بنفسها . لا تجعلها تابعة تدور في مجرَّتك وخادمة منفِّذةً لأوامرك . بل شجِّعها
على أن يكون لها كيانها وتفكيرها وقرارها . استشرها في كل أمورك ، وحاورها ولكن
بالتي هي أحسن ، خذ بقرارها عندما تعلم أنه الأصوب ، وأخبرها بذلك وإن خالفتها
الرأي فاصرفها إلى رأيك برفق ولباقة .
12. أثن على زوجتك عندما تقوم بعمل يستحق
الثناء ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " من لم يشكر الناس لم يشكر الله "
رواه الترمذي .
13. توقف عن توجيه التجريح والتوبيخ ، ولا تقارنها بغيرها من
قريباتك اللاتي تعجب بهن وتريدها أن تتخذهن مُثُلاً عليا تجري في أذيالهن ، وتلهث
في أعقابهن
14. حاول أن توفر لها الإمكانات التي تشجعها على المثابرة وتحصيل
المعارف . فإن كانت تبتغي الحصول على شهادة في فرع من فروع المعرفة فيسِّرْ لها ذلك
، طالما أن ذلك الأمر لا يتعارض مع مبادئ الدين ، ولا يشغلها عن التزاماتها الزوجية
والبيتية . وتجاوبْ مع ما تحرزه زوجتك من نجاح فيما تقوم به
15. أنصتْ إلى زوجتك
باهتمام ، فإن ذلك يعمل على تخليصها مما ران عليها من هموم ومكبوتات ، وتحاشى
الإثارة والتكذيب ، ولكن هناك من النساء من لا تستطيع التوقف عن الكلام ، أو تصبُّ
حديثها على ذم أهلك أو أقربائك ، فعليك حينئذ أن تعامل الأمر بالحكمة والموعظة
الحسنة
16. أشعر زوجتك بأنها في مأمن من أي خطر ، وأنك لا يمكن أن تفرط فيها ،
أو أن تنفصل عنها
17. أشعر زوجتك أنك كفيلٌ برعايتها اقتصاديا مهما كانت ميسورة
الحال ، لا تطمع في مالٍ ورثتْـهُ عن أبيها ، فلا يحلُّ لك شرعاً أن تستولي على
أموالها ، ولا تبخل عليها بحجة أنها ثرية ، فمهما كانت غنية فهي في حاجة نفسية إلى
الشعور بأنك البديل الحقيقي لأبيها .
18. حذار من العلاقات الاجتماعية غير
المباحة . فكثير من خراب البيوت الزوجية منشؤه تلك العلاقات
19. وائم بين حبك
لزوجك وحبك لوالديك وأهلك ، فلا يطغى جانب على جانب ، ولا يسيطر حب على حساب حب آخر
. فأعط كل ذي حق حقه بالحسنى ، والقسطاس المستقيم
20. كن لزوجك كما تحب أن تكونَ
هي لك في كل ميادين الحياة ، فإنها تحب منك كما تحب منها . قال ابن عباس رضي الله
عنهما : إني أحب أن أتزين للمرأة كما أحب أن تتزين لي 21 . أعطها قسطا وافرا وحظا
يسيرا من الترفيه خارج المنزل ، كلون من ألوان التغيير ، وخاصة قبل أن يكون لها
أطفال تشغل نفسها بهم .
22 . شاركها وجدانيا فيما تحب أن تشاركك فيه ، فزر أهلها
وحافظ على علاقة كلها مودة واحترام تجاه أهلها
23. لا تجعلها تغار من عملك
بانشغالك به أكثر من اللازم ، ولا تجعله يستأثر بكل وقتك، وخاصة في إجازة الأسبوع ،
فلا تحرمها منك في وقت الإجازة سواء كان ذلك في البيت أم خارجه ، حتى لا تشعر
بالملل والسآمة .
24. إذا خرجت من البيت فودعها بابتسامة وطلب الدعاء . وإذا
دخلت فلا تفاجئها حتى تكون متأهبة للقائك ، ولئلا تكون على حال لا تحب أن تراها
عليها ، وخاصة إن كنت قادما من السفر .
25. انظر معها إلى الحياة من منظار واحد
..وقد أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنساء بقوله:" أرفق بالقوارير " رواه
أحمد في مسنده ، وقوله : " إنما النساء شقائق الرجال " رواه أحمد في مسنده ، و قوله
: " استوصوا بالنساء خيرا " رواه البخاري
26. حاول أن تساعد زوجك في بعض أعمالها
المنزلية ، فلقد بلغ من حسن معاشرة الرسول صلى الله عليه وسلم لنسائه التبرع
بمساعدتهن في واجباتهن المنزلية . قالت عائشة رضي الله عنها : " كان صلى الله عليه
وسلم يكون في مهنة أهله -يعني خدمة أهله- فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة " رواه
البخاري
27. حاول أن تغض الطرف عن بعض نقائص زوجتك ، وتذكر ما لها من محاسن
ومكارم تغطي هذا النقص لقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم " لا يفرك ( أي لا
يبغض ) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر "
28 . على الزوج أن
يلاطف زوجته ويداعبها ، وتأس برسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك : " فهلا بكرا
تلاعبها وتلاعبك ؟ " رواه البخاري ، وحتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه - وهو القوي
الشديد الجاد في حكمه - كان يقولم : " ينبغي للرجل أن يكون في أهله كالصبي ( أي في
الأنس والسهولة ) فإن كان في القوم كان رجلا " .
29. استمع إلى نقد زوجتك بصدر
رحب ، فقد كان نساء النبي صلى الله عليه وسلم يراجعنه في الرأي ، فلا يغضب
منهن
30 . أحسن إلى زوجتك وأولادك ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " خيركم
خيركم لأهله " رواه الترمذي ، فإن أنت أحسنت إليهم أحسنوا إليك ، وبدلوا حياتك
التعيسة سعادة وهناء ، لا تبخل على زوجك ونفسك وأولادك ، وأنفق بالمعروف ، فإنفاقك
على أهلك صدقة . قال صلى الله عليه وسلم : " أفضل الدنانير دينار تنفقه على أهلك
…
مع تحياتى
ملاك
المصدر: منتديات ارجوان
التسميات:
نصائح وتوجيهات
|
0
التعليقات
3/02/2012 11:15:00 م
نصائح للزوجة العصبية وبعض اساليب معاملة الزوج الاستفزازي .
بقلم أ.د. أمل المخزومي
Prof. Dr. Amal Al-Makhzoumi
تشتكي بعض الزوجات من استفزاز الزوج واتهامها بالنكدية والعصبية ومن هذا المنطلق عليك عزيزتي الزوجة المتهمة بالنكدية ما ياتي :
ابعدي تفكيرك عن انك تستطعين ان تغيري الزوج الاستفزازي بين يوم وليلة ، فهذا غير ممكن بعد ان بلغ هذه المرحلة . اذن عليك ان تتغيري انت اولا وتسيطري على عصبيتك وتعامليه كما ياتي :
1 ـ عندما يستفزك قابلي ذلك الاستفزاز بابتسامة بسيطة وتقولي له اعلم يازوجي العزيز ليس هذا الاستفزاز نابع من داخلك لانك انسان طيب فهذه الكلمات الجميلة لها مفعول قوي وتذيب الثلج المتراكم بينكما ان كان موجودا ، وقد يضحك هو الاخر على ذلك او يسكت .
2 ـ عامليه برفق وحنان قد يكون سبب ذلك الاستفزاز لانه بحاجة الى ذلك النوع من المعاملة
3 ـ تجنبي تقديم اطعمة تحتوي على المخللات والبهارات والماكولات الحارة لانها تثير عصبيتك من ناحية ومن ناحية اخرى استفزازه .
4 ـ قدمي له الماكولات التي تهدأ الاعصاب مثل الشاي الاخضر والموز وغيرها .
5 ـ استقبليه عند عودته بابتسامة والسؤال عنه .
6 ـ ابتعدي عن الشكوى عند عودته لانه متعب وتضيفين عبأ اخر عليه .
7 ـ وفري له الراحة والهدوء عند النوم كي ياخذ قسطا من الراحة التي تساعده على اعادة نشاطه وتبعده عن النرفزة التي تدفعه الى الاستفزاز .
8 ـ تجنبي المقارنات بينه وبين الاخرين من الرجال لان هذا يثيره .
9 ـ قوي ثقته بنفسه وذلك بمدح اعماله الايجابية التي يقوم بها تجاهكم بعيدا عن المبالغة التي تاتي بالعكس من ذلك .
10 ـ اهتمي بحاجاته التي يستعملها يوميا ورتبيها له فهذا يعطيه زخما لحبه اليك .
11 ـ اهتمي بنفسك من حيث النظافة والهندام والرائحة العطرة بعيدا عن المبالغة التي تاتي بالعكس من ذلك .
12 ـ لا تبخلي عليه في اساس العلاقة الزوجية ووفري له الراحة اثنائها ولا تنتقديه ان اظهر سلوكا لا يعجبك وانما تحملي ذلك ليس هناك كاملا بين الاشخاص ان كان زوجا او زوجة .
13 ـ اهتمي بغرفة نومك من حيث النظافة والترتيب واجعليها مكان لراحتكما بعيدا عن الازعاج
14 ـ تجنبي انتقاد افراد عائلته خاصة امه واخواته
15 ـ زوري عائلته وعائلتك بالتساوي .
16 ـ ليكن الاحترام والحب والتعاون سائدا بينكما .
17 ـ حافظي على سمعة العائلة وشرفها .
18 ـ تجنبي استعمال الانترنيت الذي يؤدي الى انشاء علاقات جانبية مع الاخرين خاصة الجنس الاخر .
19 ـ قدمي له هدية بسيطة بين الحين والاخر حتى لو كانت قبلة على الجبين .
20 ـ طبقي المثل القائل (لمسة من يد زوجة حانية على جبين زوجها تبدد كل متاعبه ) .
21 ـ فكري بحاجة الزوج للزوجة واسالي نفسك دائما لماذا تزوجني ؟ وماذا علي ان افعل ؟ ستجدين الجواب الذي يدفعك لحسن المعاملة معه .
22 ـ سيطري على عصبيتك بالعد من 1 ـ 10 وقراءة التعويذة عدة مرات .
23 ـ اغسلي وجهك ويديك واشربي الماء عندما تشعرين بالعصبية وذلك لتبديد الكهربائية التي تؤدي الى العصبية .
24 ـ استعملي تمارين التنفس عندما تشعرين بالعصبية .
25 ـ نظمي ساعات نومك وخذي راحتك للسيطرة على التوتر .
26 ـ مارسي تمارين الاسترخاء التي تساعدك على التخلص من العصبية والتوتر .
27 ـ خذي حماما دافئا بين الحين والاخر وان لم تستطيعي ذلك ضعي قدميك في الماء المضاف اليه الشامبو او الملح .
28 ـ اعملي مساج للصدغين والجبين ولراحة اليدين عندما تشعرين بالعصبية .
29 ـ انظري الى وجهك في المرآة عندما تكونين عصبية سيبعدك هذا عن العصبية او يقللها لان وجه العصبي غير مريح وغير جميل مهما كان الفرد جميلا اثناء الراحة .
30 ـ اخرجي مع زوجك بين الحين والاخر للفسحة او السياحة او الرحلات البسيطة .
31 ـ استعملي المزاح الخفيف مع زوجك بعيدا عن المبالغة .
32 ـ اشعريه بطاعتك له بعيدا عن المبالغة لانها تظهرك بانك ضعيفة ولا يحب الزوج الزوجة المتخاذلة وانما بالعكس يحب الزوجة الواثقة من نفسها .
33 ـ تجني الاكثار من استعمال التليفون لان هذا يزعج الازواج .
34 ـ قللي من التسوق وتجنبي الاسراف في ذلك
35 ـ هيء الجو المريح اثناء تناول الطعام وتجنبي عرض المشاكل اثناء تناوله .
36 ـ انسي او تناسي اي مشكلة تحدث بينكما .
37 ـ اهتمي بالمناسبات المهمة لافراد عائلته وقدمي لهم الهدايا ولو كانت بسيطة هذه الطريقة تقوي العلاقة بينكم وتزرع المحبة .
38 ـ قدمي له بين الحين والاخر ما يحبه من الاطعمة اللذيذة .
39 ـ ذكريه بين الحين والاخر بشهر العسل والايام السعيدة التي مرت عليكم .
40 ـ احميه من البحث عن مجال اخر او امراة اخرى يرتاح اليها وتخرب حياتك الزوجية .
41 ـ سيطري على انفعالاتك عندما تسمعين منه جملة استفزازية واجعليها تمر من خلال اذن من طين وتخرج من اذن من عجين حسب المثل الدارج .
42 ـ تجنبي مدح اي رجل تشاهدينة في المسلسلات او بين الاصدقاء لان هذا المدح يثير الازواج مهما كان نوعهم .
43 ـ تجنبي ذكر التضحيات التي تقدميها له لانه يفقدها ميزتها .
44 ـ استعملي العطر الذي استعملتيه في اول لقائك به لانه يذكره بحبه لك .
45 ـ علمي اطفالك ودربيهم على حب واحترام والدهم .
46 ـ اذكري محاسن زوجك امام اطفالك .
47 ـ اجتمعي مع زوجك بين الحين والاخر لهدف حل المشاكل بينكما .
48 ـ اطلبي منه ان لا يتاثر منك عندما تفقدين السيطرة على عصبيتك.
49 ـ اعتذري منه ان اخطات معه بعيدا عن التذلل وطلب الرحمة بذلة .
50 ـ مسك الختام تعوذي من الشيطان عندما تشعرين بالعصبية واطلبي من الله ان يساعدك على السيطرة على تلك العصبية .
اتمنى للجميع زواجا سعيدا خالي من العصبية والمواقف الاستفزازية
هلولة الصغيرة
التسميات:
نصائح وتوجيهات
|
0
التعليقات
3/02/2012 11:09:00 م
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(لو كنت امرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها) . رواه الترمذي
إليك يا اختاه هذه الوصايا التي تحبب المرأة إلى زوجها وتسعده بها :
أطيعي زوجك ولا تعصيه أبداً إلا فيما حرم الله فلا طاعة لمخلوق في معصية الله
فإن أمرك بمعصية فامتنعي واستخدمي معه أسلوب المداراة والإقناع بهدوء حتى يقلع عن ذلك
توددي له بالأسلوب الحسن والكلام الطيب واختمي كلامك دائما بالثناء والدعاء المناسب كقولك :
الله يعافيك والله يحفظك
تعاهديه بالهدايا ولو كانت رمزية فإنها دليل الوفاء والارتباط الصادق
اعتني دائماً بالمظهر الحسن والهندام الجميل واحرصي على ألا يجد منك ما يكره
فإن تجمل المرأة يرغب الزوج فيها ويجذبه إليها
واعتناء المرأة بنفسها وزينتها من أعظم أسباب المحبة بين الزوجين
والمرأة الفطنة تستثمر ذلك في سبيل رضا زوجها وهو دليل على ارتقائها وثقافتها
تفهمي نفسية زوجك وطبيعته من حدة أو عصبية أو حساسية وغيرها فتجنبي الامور والاحوال
التي تخالف طبيعته أو تؤدي إلى انفعاله وغضبه
تحسسي رغباته ومطالبه وأحرصي على الاعتناء بها . فإن لكل زوج رغبات خاصة
والمرأة الذكية تدرك أن تحقيقها أقرب طريق لمحبة الرجل وسعادته
احرصي على التجديد دوما في الهيئة وأثاث المنزل والطهي وغيره وإياك والجمود على طريقة رتيبة
فإن ذلك يجلب الملل والسئامة إلى الزوج
إياك وكثرة الشكوى فإن أبغض النساء عند الرجال المرأة الشكاية .
ويزداد الأمر سوءاً إذا كان هذا السلوك أمام الاخرين من اهل وجيران وهو دليل على ضعف شخصية المرأة
لا تعاتبيه ولا ترفعي صوتك عليه أمام الاولاد أو في الاماكن العامة ولكن أخّري ذلك إلى خلوتك به
وانتظري حتى تهدأ نفسه ويسكن غضبه وخاطبيه بصوت منخفض وكلام مؤثر وعتاب المحب.
فحينها سيتأثر ويستجيب
ولتعلمي أن الرجل ذو أنفة وحمية لا يناسبه غالباً الا هذا الاسلوب وكثير من النساء تفقد زوجها لجهلها هذه احقيقة
إن قصّر معك الزوج في حقوقك أو بدت لك حاجة فقدمي بين يدي طلبك عبارات فيها ثناء وذكر لأخلاقه الجميلة
ثم اذكري حاجتك وإياك وإنكار الجميل وجحودمواقفه الرائعة فإن ذلك من كفران العشير وهو أعظم ما يفسد الود بين الزوجين
منقول
التسميات:
نصائح وتوجيهات
|
0
التعليقات
3/02/2012 11:04:00 م
عندما ينظر الزوجين إلى الأصدقاء والأقارب من حولهم، يجدون عدم خلاء بيت أو علاقة زوجية من الصراعات والمشكلات، ومن هنا تبدأ النظرة إلى تلك المشكلات على أنها شىء طبيعى لابد من حدوثه.
واختلاف وجهات النظر بين الزوجين من السمات الطبيعية التى تظهر على مدى سنوات العلاقة بينهما، مما ينتج عنه بعض المشكلات، وتصبح قدرة الزوجين على إيجاد حل وسط بينهما عند حدوث مشكلة ما، هو ما يميز زوجين عن غيرهما، وهو ما يساعدهم على حماية علاقتهما الزوجية من الانهيار.
كل ما سبق شىء طبيعى، ولكن عندما تزيد المشكلات والمشاجرات بين الزوجين عن الحد وتصبح عادة مستمرة تحدث بشكل متكرر، يدرك حينها الزوجين أن العلاقة بينهما علاقة غير صحية سوف تؤدى إلى تدهور الترابط بينهما خطوة خطوة، وعنئذ يجب أن يقوم كلا الزوجين ببذل كل ما يمكنهما لإعادة العاطفة والمشاعر الجميلة بينهما لإنهاء المشاحنات وتهدئة الوضع.
السؤال الذى يطرح نفسه بقوة هو: هل من الصعب تجنب المشكلات الزوجية؟ والإجابة بكل بساطة هى (لا).
لذلك نقدم لك سيدتى بعض النصائح الهامة لتساعدك على تجنب المشكلات الزوجية:
1- تجنبى المقارنة:
خطأ كبير تقع فيه الزوجات وهو مقارنة زوجها بغيره من الأزواج الآخرين لمن حولها من الأصدقاء والأقارب، حتى إذا كانت تلك المقارنة على سبيل الجد أو الهزل، فإنها فعل خاطىء يجب تجنبه.
وذلك لأن زوجك يشعر بالإهانة والإحراج إذا تم وضعه فى مقارنة مع آخرين، لذلك تعلمى أن تقدرى ما لديك، ولا تنظرى إلى ما فى يد غيرك، لأن العلاقة الزوجية هى كينونة مقدسة تصل الزوجين مع بعضهم البعض برباط قوى، ولابد أن يكون أقوى من أى مقارنات.
عليك أيضا عزيزتى الزوجة أن ترسخى بداخلك إيمان بأن زوجك هو أفضل زوج على الإطلاق، وليس هناك شىء ينقصه وأنك لا تتمنين فى حياتك أكثر من وجوده معك حتى يكون الاقتناع نابع من داخلك، ولا يمكن أن تؤثر فيه أى عوامل خارجية، واعلمى عزيزتى الزوجة أن مجرد النظر إلى رجل آخر هو بمثابة خيانة لزوجك.
لذلك يجب أن يكون زوجك هو فارس أحلامك الأول والأخير الذى لا يمكن أن تتخيلى أفضل منه، واعلمى أن القناعة كنز لايفنى، فعندما تؤمن الزوجة بزوجها يبث الله فى قلبها الحب والسعادة التى يقويها الرضا.
2- تعلمى أن تقدرى زوجك وتضعيه فى مكانة عالية:
لا تظهر الصراعات الزوجية فجأة، إنما هى نتاج للمشاجرات والمشكلات الصغيرة التى تتراكم حتى تكون حاجزا بين الزوجين يسبب مشاحنات جوهرية، وإذا لم يتم اتخاذ خطوات إيجابية لعلاج تلك المشاحنات فسوف تصل إلى حد الانفصال لذلك انتبهي لما يلي:
- يجب أن يكون هناك دائما لحظة تأمل ومناقشة بينك وبين زوجك بعد كل مشاجرة تحدث، حتى يتم تحليل المشكلة وتحديد الأسباب التى أدت إليها.
- يجب أن تكتشفى المسببات التى تثير المشكلات حتى يمكن تجنبها.
- حاولى تجاهل المضايقات الصغيرة التى يفعلها زوجك وأن تجعلى الحب هو المرجع الذى يكون أمام عينيك دائما، حتى يصد أى مضايقات تحدث بينك وبينه، وذلك لأن الحب يغفر الذنوب بدون عقاب.
- اعلمى سيدتى أن قوة التفاهم بينك وبين زوجك لها القدرة على تقليل حدة أى صراعات يمكن أن تحدث بينكما.
3- اعملى على تجديد روح الالتزام والإخلاص بينكما:
كما ذكرت فى الفقرة السابقة، يجب أن تتأكدى من تحليل أسباب المشكلات بينكما حيث يمكن أن يكون ذلك بمثابة الخطوة الأولى لوضع بعض القرارات، التى يمكنكم بها منع تلك المشكلات من الحدوث فيما بعد.
ومن هنا يمكنك إعادة شحن بطارية الإخلاص والإلتزام بينك وبين زوجك، باستخدام كلمات تؤيد ذلك، ويمكن ترديدها دائما عند ظهور مؤشر يمكن أن ينتج عنه مشكلة لمنع حدوثها أو ظهور أى مشاحنات مشابهة فى المستقبل.
وتلك الكلمات تلعب دور المنبهات، التى تعيد كلا منكما إلى وعيه عند بدء أى مشكلة، فمثلا عندما تبدأين الشك فى تصرفات زوجك، أو يذهب ذهنك إلى التفكير فى وجود امرأة غيرك فى حياته، نتيجة لبعض الملاحظات التى قد لاحظتيها عليه، يمكن أن تردعى فكرك وتقولى: (لايمكن أن يخوننى زوجى لأنه يحبنى كثيرا وهو إنسان مخلص لا يعرف الخيانة)، هذه الكلمات لها وقع قوى عند تكرارها عن اقتناع.
4- ابذلى مجهودا أكبر للتحكم الذاتى فى الغضب:
التحكم فى الغضب من العوامل الهامة جدا للحفاظ على العلاقة الزوجية، فبرغم صعوبة السيطرة على الغضب، إلا أن الإخلاص والحب القوى يجب أن يكون هو الدافع الأقوى الذى يساعدك على التحكم فى الغضب.
وعليك أن تضعى فى ذهنك أن (الغضب) هو السلاح المدمر لأى علاقة زوجية، حتى تتذكرى ذلك إذا وقعت أى مشاجرة بينك وبين زوجك، كما يجب أن تكونى أنت الدواء المهدىء لحالة الغضب.
لقد خلق الله المرأة بقدرات خاصة إذا تم استعمالها بشكل صحيح ستكونى أنت المياه التى تطفىء نار الغضب، لذا كونى دائما مثل قطرات المطر التى تنقى الجو وتعيده إلى حالة الصفاء بعد هبوب العاصفة.
واعلمى أن التراجع عن المواجهة بينك وبين زوجك عند حدوث شجار ليس ضعفا أو عيبا، إنما هو منتهى القوة وهذا ما يؤكده الحديث الشريف الذى يقول إن المؤمن القوى هو الذى يمسك نفسه عند الغضب.
يجب أن تعلمى أن الغضب هو الذى يثير الكراهية وعدم الاحترام بين الزوجين، ولن يحل أى مشكلة إنما سوف يضخمها، فمن الأفضل أن تتعاملى مع زوجك عند الغضب بقلب مفتوح، بدلا من أن تثيرى المتاعب بينك وبينه حتى لا يصدر عنك أى لفظ أو تصرف مهين له، قد يبقى فى ذهنه إلى الأبد ويسبب له جرحا لا يمكن شفاؤه.
5- بشكل دائم وثابت عليك إنعاش مشاعر الحب بينكما:
من السلبيات التى تواجه الزوجين على مدى العلاقة الزوجية بينهما تحول الحب إلى حالة من الجمود والجدية الروتينية، الخالية من المشاعر الرومانسية الجميلة، حيث ينسى الزوجين روح المرح وتأخذهم الحياة بمسؤلياتها ومشكلاتها، مما يسبب رتابة وملل يؤثران بالسلب على العلاقة الزوجية.
ويحدث هذا غالبا بعد إنجاب الأطفال والانغماس فى متطلباتهم والتفكير فى مستقبلهم، ومن تلك النقطة تجف شجرة الحب والعاطفة وتفقد نضارتها ولونها الأخضر الزاهى حتى تتلاشى تماما، لذلك أقدم لك تلك النصائح للحفاظ على جو من الألفة بينكما:
- من المهم أن تحافظى على روح المرح والدعابة فزهور الحب تحتاج دائما إلى من يرويها ويرعاها، وذلك لأن تلك المشاعر هى الأساس الصحيح الذى تبنى عليه أى علاقة زوجية ناجحة.
- يمكنك أن تقومى بخلق أشياء وأفعال مرحة مع زوجك، وألا تترك البسمة وجهك.
- اعلمى أن تبسمك فى وجه أخيك المسلم صدقة، فما بالك بتبسمك فى وجه زوجك.
- عليك بتخصيص وقت تقضونه كعائلة معا حتى يتخلص كل فرد من التوتر وينعم بالهدوء والاسترخاء ولو مرة كل أسبوع.
- وهذه الطريقة ستساعد على ترابط وتقوية علاقتك مع زوجك، وذلك لأن الذكريات والأوقات الجميلة، تبقى محفورة فى الذهن وتجعل الزوج يشتاق للعودة إلى أسرته حتى يسعد.
- إن اختلاف وجهات النظر بينك وبين زوجك شىء صحى، يجعل كلا منكما يتعرف على الطريقة التى يفكر بها الطرف الآخر، لكن الأكثر أهمية هو الإيمان أن تلك الاختلافات لا تفسد للود قضية، أى لا يجب أن تتحول إلى صراعات ومجادلات.
- يمكن إيجاد الحلول لأى مشكلة زوجية إذا تم التعامل معها بعقل ناضج ومتفاهم يقبل الرأى الآخر ويحترمه بروح هادئة.
- التمتع بزواج سعيد ليس مفيدا للزوجين فقط ،إنما هو الفيتامينات التى تقوى صحة ونفسية الأطفال أيضا.
6- شاركى زوجك فى اهتماماته:
من الأسباب التى تثير غضب الزوج وتصيبه بالإحباط، عدم اهتمام زوجته بمشاركته الكثير من الأشياء والموضوعات التى تهمه، حيث يجد من ناحيتها تجاهلا وعدم احترام لذوقه ورغباته.
لذلك عليك عزيزتى أن يكون حبك لزوجك ورغبتك فى إرضائه هو الدافع لمشاركته فى كل اهتماماته، وأن تظهرى حبك لما يحب، فمثلا إذا كان يحب ممارسة نوع معين من الرياضة، يمكن أن تتابعى مبارياتها معه، وأن تحرصى على التواصل معه، وإذا كان يحب نوعا معينا من الطعام يجب أن تتقنى صناعته من أجله، وإذا كان يهتم بالتحدث عن أخبار السياسة أو غيرها حاولى أن تتعرفى على أحدث ما يوجد على الساحة حتى تناقشيه معه.
خلاصة القول شاركي زوجك في اهتماماته حتى لو اعتقدتى أنها أشياء تافهة فى مظهرها، ولكنها بالنسبة له فى جوهرها غاية فى الأهمية.
7- فاجئيه بين الحين والآخر بهدية:
اعتبار الزوجة أن زوجها مجرد آلة تدر عليها المال، من أكثر الأشياء التى تثير غضبه وإحساسه بالجفاء، لذلك عليك أن تهتمى بتقديم هدية ولو بسيطة لزوجك من وقت لآخر، لتظهرى له اهتمامك به وحرصك على إسعاده والتعبير عن حبك له.
فالهدية من أكثر الطرق التى تقوى علاقة الحب بين الناس، وهذا ما يؤكده حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "تهادوا تحابوا"، حيث تملك الهدية قوة سحرية تزيل أى أثر للغضب أو الخلاف، وتخلق جوا من المشاعر الرقيقة.
8- اتركى لزوجك وقتا للاختلاءبذاته:
أحيانا يكون الزوج فى حالة نفسية تتطلب أن يجلس بمفرده مع نفسه، لإعادة النظر والتفكير فى بعض الموضوعات الهامة التى لا يحب أن يتدخل بها أى شخص، حتى ولو كان هذا الشخص هو زوجته نفسها.
الخطأ الذى تقع فيه العديد من الزوجات، هو إحساسها بالبعد وعدم اهتمام زوجها بها، نتيجة لرغبته فى الاختلاء بنفسه مما ينتج عنه حالة من الغضب التى تنشأ عنها المشكلات.
عليك سيدتى أن تتركى مساحة لزوجك كى يتنفس بعض الهواء بمفرده، وأن تحترمى رغبته فى الانفراد بذاته، ولا تكونى دائما ملحة وثرثارة وفضولية بدرجة تزيد عن الحد وتؤدى إلى شعور زوجك بالملل منك، حيث إن كثرة الضغط تولد الانفجار.
9- كونى دائما المترجم الفورى لما يدور فى عقل زوجك:
عدم تمتع الزوجة بسرعة البديهة، من العيوب التى تغضب الزوج وتجعله يشعر أن زوجته بعيدة عنه، ولا يمكنها فهم ما يجول بخاطره وهذا يجعله يتجاهلها ويستعين بآخرين ويمكن أن يكون من هؤلاء الآخرين امرأة أخرى، يمكنها فهم زوجك أكثر منك.
احذرى أن تقعى فى هذا الخطأ وحاولى دائما أن تكونى بمثابة مترجم له القدرة على فهم وإدراك ما يفكر فيه زوجك قبل أن ينطق به، هذا الفهم بين الزوجين يتولد من القرب والتفاهم وإحساس كل منهما بالآخر.
10- لا تفشى أسرار زواجك لأى أحد: (ركزو ف دي كويس)
يشعر الزوج أن حياته الزوجية فقدت قدسيتها وأهميتها عندما تخرج الزوجة سر زوجها للغير وينتج عن ذلك عدم الثقة والمشكلات الكثيرة.
عليك أن تعلمى أن تفاصيل حياتك الزوجية ليست موضوعا عاما للمناقشة مع الآخرين، إنما هى أسرار غاية فى الحساسية والخصوصية، التى يجب المحافظة عليها وعدم نقلها لأحد خارج نطاق بيت الزوجية.
اعلمى أن بيت الزوجية مثل الدولة الصغيرة، وأن ما يقع خارجه مثل الدول الأخرى، وأن إفشاء أى سر عن حياتك الزوجية بمثابة الخيانة العظمى لولائك لوطنك الصغير لكنه فى الحقيقة أهم وطن يجب أن تخلص له المرأة وتحافظ عليه.
11- لا تنسى ذكر الله والدعاء:
ذكر الله من الطرق الربانية التى تملك تأثيرا خارقا لا يمكن مقارنته بأى طريقة أخرى، فدائما اجعلى بيتك ينعم بذكر الله وعبادته، وحافظى على متابعة الصلوات وتذكير زوجك بها بطريقة محفزة مهذبة، حتى تشجعيه على تقوية الرابطة بينه وبين الله.
القرب من الله يدخل السكينة والطمأنينة والسعادة إلى بيت الزوجية، ويجعل كل طرف يتعامل مع الآخر بضمير إنسانى وتقوى لله، وهذه التقوى تتوج الحياة الزوجية بالبركة الإلهية التى تفوق كل الاختراعات والعلوم.
التسميات:
نصائح وتوجيهات
|
0
التعليقات
3/02/2012 07:18:00 م
أجب على هذه الأسئلة لتعرف هل أنت اجتماعي أم لا
الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008 - 16:12
الانفتاح على الآخرين ينطلق من الانفتاح على الذات ..حاول أن تقيم أداءك بصدق وموضوعية في هذه المسألة ..
ضع علامة على أقرب العلامات وصفا لسلوكك إزاء نفسك أو إزاء الآخرين...
- إذا كانت إجابتك بـ لا فأعط لنفسك درجة واحدة .
- إذا كانت إجابتك بـ أحيانا فأعط لنفسك درجتين .
- إذا كانت إجابتك بـ غالبا فأعط لنفسك ثلاث درجات .
- إذا كانت إجابتك بـ دائما فأعط لنفسك أربع درجات ...وهكذا
اجمع النقاط التي اخترتها , وارجع إلى التحليل عند الانتهاء من إجابتك , لتفسير ما حصلت عليه من نقاط .
استخدام إجاباتك للاستدلال بها على نقاط ضعفك التي تحول بينك وبين الانفتاح على ذاتك والآخرين , وضع خطة للتحسين.
1- استمع لوجهات نظر الآخرين واحترمها مهما كانت . 1 , 2 , 3 , 4 .
2- أشترك مع الآخرين في أعمال ترفيهية , ولا أتقيد بالرسمية . 1 , 2 , 3 ,
3- أتحسس عيوبي وسلبياتي ونقاط ضعفي من خلال الآخرين لي . 1 , 2 , 3 ,
4- أتبادل الرأي من وقت لآخر في موضوعات العمل المختلفة . 1 , 2 , 3 ,
5- أتعرف على الآراء التي يخفيها عني الآخرون , أو يعبرون عنها بأسلوب غير مباشر. 1,2,3,4.
6- أتفهم مشكلات الآخرين وأتعامل معها دون جرح مشاعرهم . 1 , 2 , 3 ,
7- لا أشعر الآخرين , أثناء حديثي معهم بعيوبهم ونقاط ضعفهم . 1 , 2 , 3 ,
8- أحاول أن أتعرف على نقاط ضعفي ونقاط قوتي بإستمرار . 1 , 2 , 3 ,
9- أثني على جهود الآخرين وأعترف بها أمام الآخرين . 1, 2, 3 , 4 .
10-أعدل عن سلوكي في ضوء النقد الصحيح للآخرين لي . 1 , 2 , 3 , 4 .
11- أشارك الآخرين في إهتماماتهم . 1, 2, 3, 4.
12- أضفي صفة المرح على مقابلتي مع الآخرين. 1 , 2 , 3, 4.
13- أقدم يد العون للآخرين لا سيما وقت شعورهم بالحاجة لي . 1 , 2 , 3 ,
14- أكثر من لحظات الصدق مع نفسي خلال اليوم. 1 , 2 , 3 , 4 .
15- أحرص على مشاركة الآخرين في كل مناسباتهم . 1 , 2 , 3 , 4 .
16- أحرص على ألا يتحول الخلاف في وجهات النظر إلى خلاف شخصي. 1, 2 , 3 , 4 .
17- أتقبل آراء الآخرين التي تضاد فكرتي بصدر رحب , وعقل مفتوح . 1 , 2 , 3 , 4 .
18- أحترم خصوصية الآخرين ومعتقداتهم وأتفهمها جيدا . 1 , 2 , 3 , 4 .
19- أعمل على تنمية المعارف والهوايات المشتركة بيني وبين الآخرين . 1 , 2 , 3 , 4 .
20- أتعامل مع المشكلات التي تحدث في محيط العمل , وأحاول أن أضع تصورا مع فريق العمل لحلها . 1 , 2 , 3 , 4 .
21- أحاول إعادة رؤية وفهم الموقف من وجهة نظر الطرف الآخر . 1 , 2 , 3 , 4.
22- أطلب من الآخرين وأشجعهم على إسداء النصيحة باستمرار . 1 , 2 , 3 ,
23- وأتعامل مع من يختلف معي بشكل مباشر , ولا ألجأ إلى الوسطاء إلا عند الضرورة. 1 , 2 , 3 , 4 .
24- لا أتحدث عن الآخرين في غيابهم , وأتعود على الصراحة وعدم المواربة , مع مراعاة التلطف في الحوار. 1 , 2 , 3 , 4 .
25- أعمل على تنمية الهوايات المشتركة بيني وبين الآخرين. 1 , 2 , 3 , 4 .
مفتاح الاستقصاء :
25-50
إدراكك لأهمية الآخرين في حياتك , وضرورة الانفتاح عليهم غير ملائم بالصورة المرجوة ..ثق في أنك عندما تنفتح على الآخرين فإنك تستطيع تحقيق كل طموحاتك وأهدافك في الحياة ...وحاول أن تتحرك من خلال هذه القناعة
51-75
سلوكك وتصرفاتك توحي بأنك مهتم بضرورة الانفتاح على نفسك وعلى الآخرين , ونحيي فيك بذلك للجهد في هذا الشأن ...استعن بالنقاط الواردة في التقييم لتنمية قدراتك , حتى تحقق فاعلية أكثر .
76-100
أنت نجم اجتماعي ..تقبل الآخرين , ويقبلونك ...وتتعاون معهم ويتعاونون معك ...وأنت مدرك لأهمية هذا الانفتاح على نفسك وعلى الآخرين.
تذكر ....
تمثل النقاط السابقة دليلا علميا للانفتاح على الذات والآخرين ....قم بتسجيلها , وحاول أن تدرب نفسك عليها .
محمد أحمد عبد الجواد
ضع علامة على أقرب العلامات وصفا لسلوكك إزاء نفسك أو إزاء الآخرين...
- إذا كانت إجابتك بـ لا فأعط لنفسك درجة واحدة .
- إذا كانت إجابتك بـ أحيانا فأعط لنفسك درجتين .
- إذا كانت إجابتك بـ غالبا فأعط لنفسك ثلاث درجات .
- إذا كانت إجابتك بـ دائما فأعط لنفسك أربع درجات ...وهكذا
اجمع النقاط التي اخترتها , وارجع إلى التحليل عند الانتهاء من إجابتك , لتفسير ما حصلت عليه من نقاط .
استخدام إجاباتك للاستدلال بها على نقاط ضعفك التي تحول بينك وبين الانفتاح على ذاتك والآخرين , وضع خطة للتحسين.
1- استمع لوجهات نظر الآخرين واحترمها مهما كانت . 1 , 2 , 3 , 4 .
2- أشترك مع الآخرين في أعمال ترفيهية , ولا أتقيد بالرسمية . 1 , 2 , 3 ,
3- أتحسس عيوبي وسلبياتي ونقاط ضعفي من خلال الآخرين لي . 1 , 2 , 3 ,
4- أتبادل الرأي من وقت لآخر في موضوعات العمل المختلفة . 1 , 2 , 3 ,
5- أتعرف على الآراء التي يخفيها عني الآخرون , أو يعبرون عنها بأسلوب غير مباشر. 1,2,3,4.
6- أتفهم مشكلات الآخرين وأتعامل معها دون جرح مشاعرهم . 1 , 2 , 3 ,
7- لا أشعر الآخرين , أثناء حديثي معهم بعيوبهم ونقاط ضعفهم . 1 , 2 , 3 ,
8- أحاول أن أتعرف على نقاط ضعفي ونقاط قوتي بإستمرار . 1 , 2 , 3 ,
9- أثني على جهود الآخرين وأعترف بها أمام الآخرين . 1, 2, 3 , 4 .
10-أعدل عن سلوكي في ضوء النقد الصحيح للآخرين لي . 1 , 2 , 3 , 4 .
11- أشارك الآخرين في إهتماماتهم . 1, 2, 3, 4.
12- أضفي صفة المرح على مقابلتي مع الآخرين. 1 , 2 , 3, 4.
13- أقدم يد العون للآخرين لا سيما وقت شعورهم بالحاجة لي . 1 , 2 , 3 ,
14- أكثر من لحظات الصدق مع نفسي خلال اليوم. 1 , 2 , 3 , 4 .
15- أحرص على مشاركة الآخرين في كل مناسباتهم . 1 , 2 , 3 , 4 .
16- أحرص على ألا يتحول الخلاف في وجهات النظر إلى خلاف شخصي. 1, 2 , 3 , 4 .
17- أتقبل آراء الآخرين التي تضاد فكرتي بصدر رحب , وعقل مفتوح . 1 , 2 , 3 , 4 .
18- أحترم خصوصية الآخرين ومعتقداتهم وأتفهمها جيدا . 1 , 2 , 3 , 4 .
19- أعمل على تنمية المعارف والهوايات المشتركة بيني وبين الآخرين . 1 , 2 , 3 , 4 .
20- أتعامل مع المشكلات التي تحدث في محيط العمل , وأحاول أن أضع تصورا مع فريق العمل لحلها . 1 , 2 , 3 , 4 .
21- أحاول إعادة رؤية وفهم الموقف من وجهة نظر الطرف الآخر . 1 , 2 , 3 , 4.
22- أطلب من الآخرين وأشجعهم على إسداء النصيحة باستمرار . 1 , 2 , 3 ,
23- وأتعامل مع من يختلف معي بشكل مباشر , ولا ألجأ إلى الوسطاء إلا عند الضرورة. 1 , 2 , 3 , 4 .
24- لا أتحدث عن الآخرين في غيابهم , وأتعود على الصراحة وعدم المواربة , مع مراعاة التلطف في الحوار. 1 , 2 , 3 , 4 .
25- أعمل على تنمية الهوايات المشتركة بيني وبين الآخرين. 1 , 2 , 3 , 4 .
مفتاح الاستقصاء :
25-50
إدراكك لأهمية الآخرين في حياتك , وضرورة الانفتاح عليهم غير ملائم بالصورة المرجوة ..ثق في أنك عندما تنفتح على الآخرين فإنك تستطيع تحقيق كل طموحاتك وأهدافك في الحياة ...وحاول أن تتحرك من خلال هذه القناعة
51-75
سلوكك وتصرفاتك توحي بأنك مهتم بضرورة الانفتاح على نفسك وعلى الآخرين , ونحيي فيك بذلك للجهد في هذا الشأن ...استعن بالنقاط الواردة في التقييم لتنمية قدراتك , حتى تحقق فاعلية أكثر .
76-100
أنت نجم اجتماعي ..تقبل الآخرين , ويقبلونك ...وتتعاون معهم ويتعاونون معك ...وأنت مدرك لأهمية هذا الانفتاح على نفسك وعلى الآخرين.
تذكر ....
تمثل النقاط السابقة دليلا علميا للانفتاح على الذات والآخرين ....قم بتسجيلها , وحاول أن تدرب نفسك عليها .
محمد أحمد عبد الجواد
التسميات:
كتب ومقالات
|
0
التعليقات
3/02/2012 07:12:00 م
هل تتمتع بفن إدارة الآخرين؟
الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008 - 16:12
لنعرف دائماً.. إن موقفنا مع الآخرين هو موقف محوري في الإدارة لأن الإدارة عبارة عن إنجاز الأعمال عن طريق الناس، وقد نبنيها على فكرة مغلوطة فنكون سلبيين في تعاملنا مع الآخرين، معتقدين أن العمل أمر مكروه، لذا ينبغي أن نفرض أنفسنا على الناس بالقهر والصرامة حتى نحصل على الإنتاج المطلوب!!
كما أن بإمكاننا أن نبنيها على فكرة إيجابية صحيحة بحيث تستقر في قلوب العاملين معنا ونجدهم متشوقين إلى العمل والمساهمة فيه بجدية وإخلاص، ولدينا الخيار الكامل لننتخب الموقف الذي نريده في التعامل مع الآخرين، فالعلاقات السليمة تقوم على الاحترام والمصالح المشتركة، وتتخذ طابعاً إيجابياً متوازناً، بينما تقوم العلاقات السلبية على الرهبة والسيطرة فتفقد الثقة والإخلاص والمحبة.
إذاً الاستفادة من الوقت يساعدنا في إنجاز أعمالنا الضرورية على الصعيدين الشخصي والإداري ووفق الأولويات، كما أن الاهتمام بالآخرين هو الآخر طريق للاستفادة منهم، ولذا فمن المهم أن نتعمد أسلوباً إيجابياً إن كنا نطمح إلى تحقيق أهدافنا عبر إرادة متوازنة وفريق عمل متماسك وفعال، ولذلك فلنسأل أنفسنا ونحن ندير الأمور:
- هل أعرف كيف أوزع وقتي بالتحديد؟
- هل أوزعه بطريقة متوازنة؟
- هل أنا إيجابي في التعامل مع الآخرين؟
- وبالتالي.. هل أنا أستمتع بأدواري الإدارية؟
سنعرف أننا في حال أفضل إذا..
- شعرنا بأننا نؤدي مهماتنا التي يتوجب علينا القيام بها.
- شعرنا بأننا ندير أنفسنا وشؤوننا الخاصة.
- تعرفنا على الأشياء التي تهدر أوقاتنا وتضيع جهودنا.
- وزعنا أوقاتنا بشكل منطقي متوازن.
- حسّنا علاقاتنا بالآخرين.
- استمتعنا بالإدارة.
وتبقى الإدارة عملية شاقة وفن جامح ويتطلب منا المزيد من الدقة والعناية والتدبير، فإن الأمور لا تجري دائماً مثلما نريد، بل إن كنت تتوقع أن سير الأمور يمشي حسب خطتك دائماً فهذا تصور مغلوط.
فإن هناك أموراً تحدث – لم تكن بالحسبان – قد تغيّر مجرى الأمور على خلاف ما نريد، لذلك فإن الأفضل في هذه الحالة أن نواجهها بشجاعة وحكمة ومشاورات من أجل معالجتها بحنكة ومهارة، متقبلين التغيرات التي قد تطرأ في أي وقت، فإننا إن لم نفعل هذا سيفوتنا القطار وتجري الرياح بما لا تشتهي السفن.
فإن الإدارة جزء مهم من الحياة يصعب الاستغناء عنه، وهي تقوم على الانتفاع من الموارد البشرية والفكرية المتوفرة لدينا سواء كنا نريد منزلاً أو نزاول أعمالاً كبرى، وإذا لم نتمكن من الإدارة الجيدة سنمضي وقتاً طويلاً وثميناً ونبذل جهوداً كبيرة من أجل حل المشاكل أو التكيف معها لنتخلص أو نتهرب منها.
ولكي نتمكن من الوقوف أمام كل ذلك عليك أن تدير كل شيء بطريقة سليمة بدلاً من أن نخوض في هوامش الحياة محاولين القيام بالأمور الصغيرة خوفاً من المهام الصعبة.
كما أن بإمكاننا أن نبنيها على فكرة إيجابية صحيحة بحيث تستقر في قلوب العاملين معنا ونجدهم متشوقين إلى العمل والمساهمة فيه بجدية وإخلاص، ولدينا الخيار الكامل لننتخب الموقف الذي نريده في التعامل مع الآخرين، فالعلاقات السليمة تقوم على الاحترام والمصالح المشتركة، وتتخذ طابعاً إيجابياً متوازناً، بينما تقوم العلاقات السلبية على الرهبة والسيطرة فتفقد الثقة والإخلاص والمحبة.
إذاً الاستفادة من الوقت يساعدنا في إنجاز أعمالنا الضرورية على الصعيدين الشخصي والإداري ووفق الأولويات، كما أن الاهتمام بالآخرين هو الآخر طريق للاستفادة منهم، ولذا فمن المهم أن نتعمد أسلوباً إيجابياً إن كنا نطمح إلى تحقيق أهدافنا عبر إرادة متوازنة وفريق عمل متماسك وفعال، ولذلك فلنسأل أنفسنا ونحن ندير الأمور:
- هل أعرف كيف أوزع وقتي بالتحديد؟
- هل أوزعه بطريقة متوازنة؟
- هل أنا إيجابي في التعامل مع الآخرين؟
- وبالتالي.. هل أنا أستمتع بأدواري الإدارية؟
سنعرف أننا في حال أفضل إذا..
- شعرنا بأننا نؤدي مهماتنا التي يتوجب علينا القيام بها.
- شعرنا بأننا ندير أنفسنا وشؤوننا الخاصة.
- تعرفنا على الأشياء التي تهدر أوقاتنا وتضيع جهودنا.
- وزعنا أوقاتنا بشكل منطقي متوازن.
- حسّنا علاقاتنا بالآخرين.
- استمتعنا بالإدارة.
وتبقى الإدارة عملية شاقة وفن جامح ويتطلب منا المزيد من الدقة والعناية والتدبير، فإن الأمور لا تجري دائماً مثلما نريد، بل إن كنت تتوقع أن سير الأمور يمشي حسب خطتك دائماً فهذا تصور مغلوط.
فإن هناك أموراً تحدث – لم تكن بالحسبان – قد تغيّر مجرى الأمور على خلاف ما نريد، لذلك فإن الأفضل في هذه الحالة أن نواجهها بشجاعة وحكمة ومشاورات من أجل معالجتها بحنكة ومهارة، متقبلين التغيرات التي قد تطرأ في أي وقت، فإننا إن لم نفعل هذا سيفوتنا القطار وتجري الرياح بما لا تشتهي السفن.
فإن الإدارة جزء مهم من الحياة يصعب الاستغناء عنه، وهي تقوم على الانتفاع من الموارد البشرية والفكرية المتوفرة لدينا سواء كنا نريد منزلاً أو نزاول أعمالاً كبرى، وإذا لم نتمكن من الإدارة الجيدة سنمضي وقتاً طويلاً وثميناً ونبذل جهوداً كبيرة من أجل حل المشاكل أو التكيف معها لنتخلص أو نتهرب منها.
ولكي نتمكن من الوقوف أمام كل ذلك عليك أن تدير كل شيء بطريقة سليمة بدلاً من أن نخوض في هوامش الحياة محاولين القيام بالأمور الصغيرة خوفاً من المهام الصعبة.
التسميات:
كتب ومقالات
|
0
التعليقات
3/02/2012 06:58:00 م
يدخل الملايين من الباحثين عن الوظائف في صراع الشك حول قدرتهم في الحصول على وظيفة مناسبة سواء كانوا جددًا بعالم العمل أو كانوا على وشك التخرج، فهم غير واثقين من أن مهارتهم أو خبراتهم كافية للحصول على وظيفة في السوق.
فإذا كنت من بين هذه المجموعة.. فاعلم أنك قد تملك العشرات من القدرات الخفية التي يبحث عنها صاحب العمل، المفارقة كلها تكمن في أن تعرف تلك القدرات وتسوقها بنجاح؛ ولكي تتمكن من ذلك نشرت مؤسسة روبرت هاف الدولية لتنمية وإدارة الموارد البشرية على موقعها بالإنترنت مقالا يحقق هذا الهدف.
فوفقا لما جاء بالمقال لابد أولا أن تفرق بين ما تقوم به من مهام وبين ما تملكه من مهارات، فمهامك هي الأنشطة التي تؤديها في وظيفتك، مثل إعداد التقارير، وتقديم دعم فني، أو المساعدة في حملة إعلانية.
أما المهارات فهي الأدوات والآليات التي تستخدمها لتنجز هذه المهام، كمعرفتك ببرنامج حاسب آلي معين أو قدرتك على التواصل، أو القيادة.
فعلى سبيل المثال لو كنت تعمل كمساعد إداري (سكرتارية) فإن من مهام وظيفتك أن تعد وتنسق لاجتماع، وترد على المكالمات الهاتفية، وتقوم بالعديد من المراسلات، ونتيجة لذلك فإنك بحاجة لتنمية قدرات تخطيط جيدة لتتأكد أن الاجتماع سيمر بسلاسة، ومهارات اتصال قوية لتستطيع إيصال رسائل مديرك بنجاح لفريقه، ومهارات خدمة عملاء قوية لتفاعل ناجح بينك وبين العملاء الخارجيين للشركة، وهذا بالإضافة إلى مهاراتك التقنية كسرعة الطباعة وقدرتك على البحث ومعرفتك ببرامج "M.S.OFFICE"، وغيرها من المهارات اللازمة لأداء مهام وظيفتك.
وبعد أن استطعت التفرقة بين مهاراتك ومهامك ما عليك قبل أن تقدم سيرتك الذاتية إلا أن تدون أولا كل مهامك التي قمت بها سابقا، ثم احصر المهارات والقدرات اللازمة لإتمام هذه المهام، ولا تحصر نفسك أثناء ذلك في المهام المتعلقة بالوظائف الأساسية التي قمت بها، بل ضع المهام التي كلفت بها في العمل لجزء من الوقت أو كمتطوع أو حتى تلك المهام المتعلقة بهواياتك.
فلربما كنت رئيس اتحاد الملاك في مقر سكنك، وهذا مكنك من تنمية مهارات القيادة والتفاوض ومعرفة إدارة الميزانية، والرصد بهذا الشكل سيمكنك من كشف النقاب عن بعض المهارات التي لا تأخذها في الاعتبار.
سوّق مهاراتك
تعريف مهاراتك وتحديدها سيمكنك من الفوز بنصف المعركة فقط.. لكن الفوز بالنصف الآخر هو يقتضي منك أن تقدم على الخطوة التالية وهي تسويق تلك المهارات بنجاح للشركات المهتمة إذا كنت تحاول أن تحصل على وظيفة.
والمفتاح هنا أن تكتشف أي مهارات يبحث عنها صاحب العمل الذي تتقدم له وتأكد أن سيرتك الذاتية والخطاب التقديمي لها (cover letter) يعرضان بوضوح هذه القدرات.
ويتطلب منك ذلك أن تسأل نفسك أي نوع من الشركات ترغب أن تعمل لديها؟ هل هي شركة كبيرة أم صغيرة الحجم؟ ملكية عامة أو خاصة؟ وفي أي مجال إنتاجي تعمل؟ وما الثقافة المؤسسية لها؟ فإجاباتك ستساعدك لتحديد أي من مهاراتك يجب أن تبرزه وتسوقه لتلك الشركة.
فلو مثلا كنت ترغب بالعمل لدى شركة كبيرة الحجم كشركة متعددة الجنسيات تحتاج لتوظيف موظفين لديهم اللغة التي تجيدها، فهنا يجب البحث عن المهارات الأخرى التي تميزك، ويمكنك التعرف على المهارات التي تطلبها الشركات من خلال النظر على الوصف الوظيفي الذي يظهر بإعلاناتها.
تحذير واجب
قد يكون من المغري أن تذكر في سيرتك الذاتية كل مهاراتك وقدراتك، فإستراتيجية رمي كل شيء على الحائط أملا أن يصيب شيئا منها الهدف نادرا ما تكون إستراتيجية ناجحة.
فالمسئول عن التعيين بالشركة والذي سيطلع على سيرتك الذاتية لن يهتم إلا بأمر واحد وهو هل تستحق بناء على المعلومات التي يقرؤها أن يعطيك فرصة للمقابلة الشخصية أم لا، ولذا فالمعلومات التي لن تسهم في نتيجة إيجابية كمشاركتك بماراثون حديث أو خبرتك ببرنامج حاسب آلي عفا عليه الزمن لابد أن تحذف.
وفي النهاية، يجب تأكيد أنه ليس من المهم حجم خبرتك في بعض الأحيان، فلعل ما تملكه من مهارات يثير انبهار مسئول التعيين بالشركة التي ترغب العمل بها، ولذا فقبل أن تبدأ بالبحث عن وظيفتك التالية.. خذ بعض الوقت لتكتشف مهاراتك وقدراتك الخفية فسيجعلك هذا مرشحًا جذابًا ويزيد من فرص نجاحك.
ترجمة وتحرير - ولاء حنفي
فإذا كنت من بين هذه المجموعة.. فاعلم أنك قد تملك العشرات من القدرات الخفية التي يبحث عنها صاحب العمل، المفارقة كلها تكمن في أن تعرف تلك القدرات وتسوقها بنجاح؛ ولكي تتمكن من ذلك نشرت مؤسسة روبرت هاف الدولية لتنمية وإدارة الموارد البشرية على موقعها بالإنترنت مقالا يحقق هذا الهدف.
فوفقا لما جاء بالمقال لابد أولا أن تفرق بين ما تقوم به من مهام وبين ما تملكه من مهارات، فمهامك هي الأنشطة التي تؤديها في وظيفتك، مثل إعداد التقارير، وتقديم دعم فني، أو المساعدة في حملة إعلانية.
أما المهارات فهي الأدوات والآليات التي تستخدمها لتنجز هذه المهام، كمعرفتك ببرنامج حاسب آلي معين أو قدرتك على التواصل، أو القيادة.
فعلى سبيل المثال لو كنت تعمل كمساعد إداري (سكرتارية) فإن من مهام وظيفتك أن تعد وتنسق لاجتماع، وترد على المكالمات الهاتفية، وتقوم بالعديد من المراسلات، ونتيجة لذلك فإنك بحاجة لتنمية قدرات تخطيط جيدة لتتأكد أن الاجتماع سيمر بسلاسة، ومهارات اتصال قوية لتستطيع إيصال رسائل مديرك بنجاح لفريقه، ومهارات خدمة عملاء قوية لتفاعل ناجح بينك وبين العملاء الخارجيين للشركة، وهذا بالإضافة إلى مهاراتك التقنية كسرعة الطباعة وقدرتك على البحث ومعرفتك ببرامج "M.S.OFFICE"، وغيرها من المهارات اللازمة لأداء مهام وظيفتك.
وبعد أن استطعت التفرقة بين مهاراتك ومهامك ما عليك قبل أن تقدم سيرتك الذاتية إلا أن تدون أولا كل مهامك التي قمت بها سابقا، ثم احصر المهارات والقدرات اللازمة لإتمام هذه المهام، ولا تحصر نفسك أثناء ذلك في المهام المتعلقة بالوظائف الأساسية التي قمت بها، بل ضع المهام التي كلفت بها في العمل لجزء من الوقت أو كمتطوع أو حتى تلك المهام المتعلقة بهواياتك.
فلربما كنت رئيس اتحاد الملاك في مقر سكنك، وهذا مكنك من تنمية مهارات القيادة والتفاوض ومعرفة إدارة الميزانية، والرصد بهذا الشكل سيمكنك من كشف النقاب عن بعض المهارات التي لا تأخذها في الاعتبار.
سوّق مهاراتك
تعريف مهاراتك وتحديدها سيمكنك من الفوز بنصف المعركة فقط.. لكن الفوز بالنصف الآخر هو يقتضي منك أن تقدم على الخطوة التالية وهي تسويق تلك المهارات بنجاح للشركات المهتمة إذا كنت تحاول أن تحصل على وظيفة.
والمفتاح هنا أن تكتشف أي مهارات يبحث عنها صاحب العمل الذي تتقدم له وتأكد أن سيرتك الذاتية والخطاب التقديمي لها (cover letter) يعرضان بوضوح هذه القدرات.
ويتطلب منك ذلك أن تسأل نفسك أي نوع من الشركات ترغب أن تعمل لديها؟ هل هي شركة كبيرة أم صغيرة الحجم؟ ملكية عامة أو خاصة؟ وفي أي مجال إنتاجي تعمل؟ وما الثقافة المؤسسية لها؟ فإجاباتك ستساعدك لتحديد أي من مهاراتك يجب أن تبرزه وتسوقه لتلك الشركة.
فلو مثلا كنت ترغب بالعمل لدى شركة كبيرة الحجم كشركة متعددة الجنسيات تحتاج لتوظيف موظفين لديهم اللغة التي تجيدها، فهنا يجب البحث عن المهارات الأخرى التي تميزك، ويمكنك التعرف على المهارات التي تطلبها الشركات من خلال النظر على الوصف الوظيفي الذي يظهر بإعلاناتها.
تحذير واجب
قد يكون من المغري أن تذكر في سيرتك الذاتية كل مهاراتك وقدراتك، فإستراتيجية رمي كل شيء على الحائط أملا أن يصيب شيئا منها الهدف نادرا ما تكون إستراتيجية ناجحة.
فالمسئول عن التعيين بالشركة والذي سيطلع على سيرتك الذاتية لن يهتم إلا بأمر واحد وهو هل تستحق بناء على المعلومات التي يقرؤها أن يعطيك فرصة للمقابلة الشخصية أم لا، ولذا فالمعلومات التي لن تسهم في نتيجة إيجابية كمشاركتك بماراثون حديث أو خبرتك ببرنامج حاسب آلي عفا عليه الزمن لابد أن تحذف.
وفي النهاية، يجب تأكيد أنه ليس من المهم حجم خبرتك في بعض الأحيان، فلعل ما تملكه من مهارات يثير انبهار مسئول التعيين بالشركة التي ترغب العمل بها، ولذا فقبل أن تبدأ بالبحث عن وظيفتك التالية.. خذ بعض الوقت لتكتشف مهاراتك وقدراتك الخفية فسيجعلك هذا مرشحًا جذابًا ويزيد من فرص نجاحك.
ترجمة وتحرير - ولاء حنفي
التسميات:
كتب ومقالات
|
0
التعليقات
3/02/2012 06:57:00 م
نفر من الناس تدور في نفوسهم حرب عالمية, وهم على فرش النوم, فإذا وضعت الحرب أوزارها غنموا قرحة المعدة, وضغط الدم والسكري، يحترقون مع الأحداث ويغضبون من غلاء الأسعار, يثورون لتأخر الأمطار, يضجون لانخفاض سعر العملة, فهم في انزعاج دائم, وقلق واصب (يحسبون كل صيحة عليهم).
لكن لا شيء يهم فلا تحمل الكرة الأرضية على رأسك, دع الأحداث على الأرض ولا تضعها في أمعائك.
إن بعض الناس عنده قلب كالاسفنجة يتشرب الشائعات والأراجيف, ينزعج للتوافه, يهتز للواردات, يضطرب لكل شيء, وهذا القلب كفيل أن يحطم صاحبه,وان يهدم كيان حامله.
أهل المبدأ الحق تزيدهم العبر والعظات إيماناً إلى إيمانهم, وأهل الخور تزيدهم الزلازل خوفاً إلى خوفهم.
وليس أنفع أمام الزوابع والدواهي من قلب شجاع, فإن المقدام الباسل, ثابت الجأش, راسخ اليقين, بارد الأعصاب, منشرح الصدر.
فإن كنت تريد الحياة المستقرة فواجه الأمور بشجاعة وجلد, ولا يستخفنك الذين لا يوقنون, ولا تك في ضيق مما يمكرون, كن أصلب من الأحداث, وأعتى من رياح الأزمات, وأقوى من الأعاصير.
لكن لا شيء يهم فلا تحمل الكرة الأرضية على رأسك, دع الأحداث على الأرض ولا تضعها في أمعائك.
إن بعض الناس عنده قلب كالاسفنجة يتشرب الشائعات والأراجيف, ينزعج للتوافه, يهتز للواردات, يضطرب لكل شيء, وهذا القلب كفيل أن يحطم صاحبه,وان يهدم كيان حامله.
أهل المبدأ الحق تزيدهم العبر والعظات إيماناً إلى إيمانهم, وأهل الخور تزيدهم الزلازل خوفاً إلى خوفهم.
وليس أنفع أمام الزوابع والدواهي من قلب شجاع, فإن المقدام الباسل, ثابت الجأش, راسخ اليقين, بارد الأعصاب, منشرح الصدر.
فإن كنت تريد الحياة المستقرة فواجه الأمور بشجاعة وجلد, ولا يستخفنك الذين لا يوقنون, ولا تك في ضيق مما يمكرون, كن أصلب من الأحداث, وأعتى من رياح الأزمات, وأقوى من الأعاصير.
التسميات:
كتب ومقالات
|
0
التعليقات
جديد الموقع
Search
القران الكريم
اخر التعليقات
ارشيف انا والحياة
-
▼
2012
(227)
-
▼
مارس
(139)
-
▼
مارس 02
(9)
- نصائح للزوجة كي تحافظ على حياة زوجية سعيدة
- نصائح للزوج لاسعاد زوجته مهم للرجال ..
- نصائح للزوجة العصبية والزوج الإستفزازي
- صائح للزوجة تقربها من زوجها
- نصائح للزوجة حتى تتجنب المشاكل الزوجية
- أجب على هذه الأسئلة لتعرف هل أنت اجتماعي أم لا
- هل تتمتع بفن إدارة الآخرين؟
- للباحثين في سوق العمل مهاراتك الخفية.. كيف تسوقها؟
- لا تحمل الكرة الأرضية على رأسك
-
▼
مارس 02
(9)
-
▼
مارس
(139)