الاقسام
- الأمراض النفسية (17)
- الطلاق (10)
- المعاملات الاسلامية (12)
- النفس البشرية (11)
- تربية الابناء (25)
- قيم و اخلاق (26)
- كتب ومقالات (66)
- مواقف ورجال (3)
- نصائح وتوجيهات (11)
مشكلات
- اترك مشكلتك (1)
- ازواج وزوجات (10)
- مشاكل ا لمطلقات (8)
- مشاكل البنات (8)
- مشاكل الشباب (3)
- مشاكل نفسية (8)
- مشكلات اجتماعية (7)
الأكثر مشاهدة
-
الإكتئاب والاحباط مقدمة - تعتبر مشاعر الحزن من الأحاسيس العادية التي يعاني منها كل شخص لدرجة...
-
شاهبندر التجار يكشف أسرار نجاحه محمود العربي .. الملياردير الذي بدأ حياته بـ40 قرشاً ! الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008...
-
اولا السلام عليكم ورحمة الله سار لى وقت طويل متابعه موقع مشاكل وحلول وبقراء كل مشكله جديده لعل وعسي اجد مشكله شبه مشكلتى كى استفيد من ردودك...
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين الأسرة السعيدة.. هي تلك الأسرة.. التي تتفق منذ البداية على ...
-
متزوجة واحب رجل اخر لا اظن بأن مشكلتي لها حل ولكن اتمنى ان اسمع رأيكم . متزوجة واحب رجل اخر وقد بدأت المشكلة منذ زواجي الذي كان برغبة ا...
-
من المعروف ان لكل شئ سبباً .. وأنه لاشئ يأتي من لاشئ ومن المبادىء الرئيسية في أسباب الامراض النفسية مبدأ تعدد وتفاعل الاسباب . فمن النادر أن...
-
"الثقة بالنفس ليست شعورا بالتفوق، بل بالتحرُّر" إن التكبُّر والثقة بالنفس لا يمكن أن يلتقيا عند الشَّخص نفسه. فالتكب...
-
الحلم أسلم الطفيل بن عمرو الدوسي، واستأذن الرسول صلى الله عليه وسلم في أن يذهب ليدعو قبيلته (دوْسًا) إلى الإسلام، فأذ...
-
اتجوزت وانا عندى 20 سنه من قريب لنا زواج تقليدى جدا بدون اى مشاعر او عواطف بس كنت بحاول اظهر غير كده عشان الحياه تستمر وللاسف بعد الزواج اكت...
-
اود ان اطرح عليكم مشكلتي هي في ظاهرها مشكلة بسيطة لكنها تؤرقني فأنا شاب كثير الشك في من حولي من ناحية الحسد والحقد احيانا اشعر ان من حولي ين...
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
إحصائية المدونة
Disqus for halalmashakel
إحصائيات
Pages
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Ads 468x60px
أرشيف المدونة الإلكترونية
- يناير 30 (7)
- يناير 31 (14)
- فبراير 01 (19)
- فبراير 06 (1)
- فبراير 07 (1)
- فبراير 08 (4)
- فبراير 09 (2)
- فبراير 10 (1)
- فبراير 11 (1)
- فبراير 12 (1)
- فبراير 13 (1)
- فبراير 14 (2)
- فبراير 16 (2)
- فبراير 18 (1)
- فبراير 20 (1)
- فبراير 24 (9)
- فبراير 28 (12)
- فبراير 29 (9)
- مارس 01 (20)
- مارس 02 (9)
- مارس 04 (19)
- مارس 05 (4)
- مارس 06 (8)
- مارس 07 (13)
- مارس 10 (7)
- مارس 11 (2)
- مارس 12 (6)
- مارس 13 (17)
- مارس 14 (6)
- مارس 15 (3)
- مارس 16 (1)
- مارس 17 (1)
- مارس 19 (15)
- مارس 21 (2)
- مارس 22 (5)
- مارس 26 (1)
المتابعون
Featured Posts
3/01/2012 11:16:00 م
معظم مناهج التعليم التقليدي , هذه الأيام , تبدأ بخزان فارغ من الوقود , وهي خلو من أي قوة محفزة , أنها تبدأ بشحنك بالمعلومات : قبل أن تجهزك بآلية عمل تستطيع من خلالها استخدام هذه المعلومات من اجل الوصول إلى الهدف ... أي إلى النجاح .
ومن الواضح , انه في بدايات الحياة البشرية , فإن النجاح لم يكن من الممكن تعريفه عن طريق استعمال العبارات المتخصصة العائدة إلى مهن محددة , وهكذا كان على تعريف النجاح أن يتدرج ابتداء من المفهوم البدائي للقدرة على العمل : وانتهاء إلى أوسع مفهوم يمكن أن يحيط به الخيال , والدرجة هذه تعتمد على الدرجة التي وصلت إليها البشرية من أطوار نموها.
لكن ذلك لا يؤثر في الفرضية المنطقية القائلة : بأن هنالك ضرورات أولية يجب ان تتقدم على كل عملية تعليمية وثقافية :
الأولى منها : هو انه يجب أن يجري إلهامك وتنويرك بالحقائق المنطقية والواقعية التي من شأنها أن تقنعك بأنك غير قادر على النجاح فحسب , بل انك سوف تحققه فعلا , إن هذه الضرورة هي كناية عن الشرارة التي تشعل الوقود في قاعدة الصاروخ لكي يرتفع صاروخك الموجه , هذا , نحو النجاح .
وما لم يكن هنالك ثمة شرارة : فأنك ستبقى جاثما على الأرض . إن هناك الكثير من الأرواح الجاثمة لان أحدا ما لم يقدم لها شرارة الإلهام .
أما الثانية منها : فهي وجوب أن تكون متحفزا للبحث عما يجب أن تعرفه , وما يجب ان تعمله , لكي يتأكد نجاحك , فالحوافز من شأنها أن تحول الإلهام إلى طاقة نشاط , لكن العمل والنشاط , مهما كان الإلهام نحوه ساميا إنما يمكن له إن يكون جيدا , كما يمكن له أن يكون رديئا , إذ انه ليس بالأمر الجيد ان تمتطي ببطولة صهوة جوادك ثم تنطلق به بحمية في الاتجاه الخاطئ .
وهكذا فأن الإلهام يجب أن يحفزك بما فيه الكفاية : لكي تصبح مستعدا لدفع الثمن العائد لنجاحك , فيما يتعلق بهدفك المحدد سلفا , وإلا فأنك تكون كمن يقوم بجمع الحقائق التي لن يقوم باستعمالها في المستقبل .
وكل ما تنشده من الحياة , يقتضي منك أن تدفع ثمنا محددا له , ليس بالنقود ضرورة , مع أن النقود أكثر ما تكون مشمولة بالأمر , لكن هذا ليس الأمر ذي الأهمية الرئيسية , لان كل إنسان قد يقدر على الحصول على الكمية التي يحتاج إليها من المال , إن الأهمية تكمن في الأشياء الأخرى المشمولة في ثمن النجاح , وهي الأشياء التي يتوجب عليك أن تكون جاهزا لأدائها مثل التضحية الشخصية بالوقت والجهد والدراسة , والتخطيط , والبحث , والسعي , والعمل . أن الثقافة التقليدية : تفشل أيضا في تقديم الحوافز التوجيهية الكافية إلى جانب الحقائق .
أما الثالثة والأخيرة , من الضرورات التي يجب أن تكون – إلى جانب الضرورتين السابقتين ( الإلهام والتحفيز ) سابقة لأي علم أو ثقافة فهي انه :
ينبغي أن يكون لديك وصفة بسيطة للنجاح , تستطيع أن تلجأ إليها , بيسر وسهولة , حتى تتمكن من تحقيق أهدافك في الحياة , انه لأمر غير معقول : كيف أن الناس يجهلون استعمال هذه الوصفة وتطويرها , إنني لم اسمع بكلية أو جامعة أو معهد أو مدرسة مهنية , تقوم بتعليم طلابها وصفة للنجاح : حقيقية , وأصيلة , وصالحة للصمود في وجه الأزمات , مع إن هذه الوصفة ما هي إلا واحدة ( مثلها في ذلك مثل الإلهام والتحفز ) من الضرورات الأساسية الثلاث التي يجب أن يبدأ بها العمل التعليمي التثقيفي .
إن السلطات , على جميع المستويات , الفدرالية , الحكومية , المحلية : منهمكة في جميع أنواع البرامج التعليمية والتدريبية , من اجل رفع مستوى التقدم والنجاح في صفوف الفئات الفقيرة , لكن هذه البرامج , ذات التمويل الحكومي , التي تستهلك ملايين الدولارات من أموال المكلفين بدفع الضرائب : لا تبدأ أبدا بتزويد هؤلاء المعدمين بالضرورات الأساسية الثلاث , التي يجب تزويدهم بها قبل بدء تلقيهم الدروس , حتى يصبح لهذه الدروس معنى وهدف .
قم بالاختبار البسيط التالي :
دقق في الصور التي يبثها التلفزيون لأفراد الطبقات المعدمة , بينما هم يتحركون في حياتهم العادية اليومية : وسترى كيف أنهم يعيشون حياتهم بلا هدف ولا أمل , بل في حالة من الكلل والعجز والفقر , ثم قم بطرح الأسئلة التالية على نفسك :
1- هل الطبقة الكادحة هي ملهمة للتسلح باعتقاد ايجابي يوحي لكل من أفرادها : بأنه يستطيع ان يعمل شيئا ما , وانه سوف ينجح بالتأكيد في اجتباء نصيبه الكامل من ثروة مجتمعنا الوافرة ؟
2- هل الطبقات الكادحة هي محفزة لكي تبحث أولا عما تحتاج لان تعرفه ولان تفعله من اجل الحصول على النجاح ؟ وهل ان أفرادها يتعلمون ويمارسون تلك الحوافز في الوقت الراهن ؟
3- هل يملك أفراد الطبقات الكادحة وصفة بسيطة مؤكدة للنجاح , يستعملونها الآن وباستمرار , لكي تقودهم مباشرة إلى دروب النجاح , لكي يتمكنوا من تحقيق مختلف أمانيهم ؟
إذا لم يكن أفراد الطبقات الكادحة مزودين , في الوقت الحاضر و بهذه الضرورات الابتدائية الثلاث للنجاح , فما السبب في ذلك ؟ ومن المسئول ؟ ولم لا يجري تصحيح هذا الوضع الخاطئ حالا وفورا ؟
م . ر . كوبماير
ترجمة : حليم نسيب نصر
ومن الواضح , انه في بدايات الحياة البشرية , فإن النجاح لم يكن من الممكن تعريفه عن طريق استعمال العبارات المتخصصة العائدة إلى مهن محددة , وهكذا كان على تعريف النجاح أن يتدرج ابتداء من المفهوم البدائي للقدرة على العمل : وانتهاء إلى أوسع مفهوم يمكن أن يحيط به الخيال , والدرجة هذه تعتمد على الدرجة التي وصلت إليها البشرية من أطوار نموها.
لكن ذلك لا يؤثر في الفرضية المنطقية القائلة : بأن هنالك ضرورات أولية يجب ان تتقدم على كل عملية تعليمية وثقافية :
الأولى منها : هو انه يجب أن يجري إلهامك وتنويرك بالحقائق المنطقية والواقعية التي من شأنها أن تقنعك بأنك غير قادر على النجاح فحسب , بل انك سوف تحققه فعلا , إن هذه الضرورة هي كناية عن الشرارة التي تشعل الوقود في قاعدة الصاروخ لكي يرتفع صاروخك الموجه , هذا , نحو النجاح .
وما لم يكن هنالك ثمة شرارة : فأنك ستبقى جاثما على الأرض . إن هناك الكثير من الأرواح الجاثمة لان أحدا ما لم يقدم لها شرارة الإلهام .
أما الثانية منها : فهي وجوب أن تكون متحفزا للبحث عما يجب أن تعرفه , وما يجب ان تعمله , لكي يتأكد نجاحك , فالحوافز من شأنها أن تحول الإلهام إلى طاقة نشاط , لكن العمل والنشاط , مهما كان الإلهام نحوه ساميا إنما يمكن له إن يكون جيدا , كما يمكن له أن يكون رديئا , إذ انه ليس بالأمر الجيد ان تمتطي ببطولة صهوة جوادك ثم تنطلق به بحمية في الاتجاه الخاطئ .
وهكذا فأن الإلهام يجب أن يحفزك بما فيه الكفاية : لكي تصبح مستعدا لدفع الثمن العائد لنجاحك , فيما يتعلق بهدفك المحدد سلفا , وإلا فأنك تكون كمن يقوم بجمع الحقائق التي لن يقوم باستعمالها في المستقبل .
وكل ما تنشده من الحياة , يقتضي منك أن تدفع ثمنا محددا له , ليس بالنقود ضرورة , مع أن النقود أكثر ما تكون مشمولة بالأمر , لكن هذا ليس الأمر ذي الأهمية الرئيسية , لان كل إنسان قد يقدر على الحصول على الكمية التي يحتاج إليها من المال , إن الأهمية تكمن في الأشياء الأخرى المشمولة في ثمن النجاح , وهي الأشياء التي يتوجب عليك أن تكون جاهزا لأدائها مثل التضحية الشخصية بالوقت والجهد والدراسة , والتخطيط , والبحث , والسعي , والعمل . أن الثقافة التقليدية : تفشل أيضا في تقديم الحوافز التوجيهية الكافية إلى جانب الحقائق .
أما الثالثة والأخيرة , من الضرورات التي يجب أن تكون – إلى جانب الضرورتين السابقتين ( الإلهام والتحفيز ) سابقة لأي علم أو ثقافة فهي انه :
ينبغي أن يكون لديك وصفة بسيطة للنجاح , تستطيع أن تلجأ إليها , بيسر وسهولة , حتى تتمكن من تحقيق أهدافك في الحياة , انه لأمر غير معقول : كيف أن الناس يجهلون استعمال هذه الوصفة وتطويرها , إنني لم اسمع بكلية أو جامعة أو معهد أو مدرسة مهنية , تقوم بتعليم طلابها وصفة للنجاح : حقيقية , وأصيلة , وصالحة للصمود في وجه الأزمات , مع إن هذه الوصفة ما هي إلا واحدة ( مثلها في ذلك مثل الإلهام والتحفز ) من الضرورات الأساسية الثلاث التي يجب أن يبدأ بها العمل التعليمي التثقيفي .
إن السلطات , على جميع المستويات , الفدرالية , الحكومية , المحلية : منهمكة في جميع أنواع البرامج التعليمية والتدريبية , من اجل رفع مستوى التقدم والنجاح في صفوف الفئات الفقيرة , لكن هذه البرامج , ذات التمويل الحكومي , التي تستهلك ملايين الدولارات من أموال المكلفين بدفع الضرائب : لا تبدأ أبدا بتزويد هؤلاء المعدمين بالضرورات الأساسية الثلاث , التي يجب تزويدهم بها قبل بدء تلقيهم الدروس , حتى يصبح لهذه الدروس معنى وهدف .
قم بالاختبار البسيط التالي :
دقق في الصور التي يبثها التلفزيون لأفراد الطبقات المعدمة , بينما هم يتحركون في حياتهم العادية اليومية : وسترى كيف أنهم يعيشون حياتهم بلا هدف ولا أمل , بل في حالة من الكلل والعجز والفقر , ثم قم بطرح الأسئلة التالية على نفسك :
1- هل الطبقة الكادحة هي ملهمة للتسلح باعتقاد ايجابي يوحي لكل من أفرادها : بأنه يستطيع ان يعمل شيئا ما , وانه سوف ينجح بالتأكيد في اجتباء نصيبه الكامل من ثروة مجتمعنا الوافرة ؟
2- هل الطبقات الكادحة هي محفزة لكي تبحث أولا عما تحتاج لان تعرفه ولان تفعله من اجل الحصول على النجاح ؟ وهل ان أفرادها يتعلمون ويمارسون تلك الحوافز في الوقت الراهن ؟
3- هل يملك أفراد الطبقات الكادحة وصفة بسيطة مؤكدة للنجاح , يستعملونها الآن وباستمرار , لكي تقودهم مباشرة إلى دروب النجاح , لكي يتمكنوا من تحقيق مختلف أمانيهم ؟
إذا لم يكن أفراد الطبقات الكادحة مزودين , في الوقت الحاضر و بهذه الضرورات الابتدائية الثلاث للنجاح , فما السبب في ذلك ؟ ومن المسئول ؟ ولم لا يجري تصحيح هذا الوضع الخاطئ حالا وفورا ؟
م . ر . كوبماير
ترجمة : حليم نسيب نصر
التسميات:
كتب ومقالات
جديد الموقع
Search
القران الكريم
اخر التعليقات
ارشيف انا والحياة
-
▼
2012
(227)
-
▼
مارس
(139)
-
▼
مارس 01
(20)
- أبناؤنا والصلاة
- إرشادات للطالب والأهل حول قلق الامتحان
- الآباء والتمييز بين الأبناء
- أمي عدوتي ؟؟!!
- الإبداع عند الأطفال وعوامل تنميته
- عناد الأطفال .. تحليلات وإرشادات
- الناجحون والفاشلون.. فروق جوهرية
- تخلص من ضغوط الحياة.. بسر الصلاة
- قصص واقعية: كثيراً ما يكون النجاح وليد فكرة بسيطة
- لو "بطَلنا" نحلم نموت: الأحلام صمام أمان الصحة الن...
- من هو الموهوب؟..
- من هنا يبدأ النجاح...
- هل أنت كسول جدا؟
- قالوا عن الغضب
- هل تعرف كيف تفكر في الأشياء؟؟
- كيف تحوّل الإحباط إلى قوة دافعة؟
- خمسون فكرة لزرع الثقة في نفس طفلك
- الطفل العنيد دراسة وعلاج
- التربية بالحبّ
- صناعة العباقرة حرفة الأمهات
-
▼
مارس 01
(20)
-
▼
مارس
(139)
0 التعليقات:
إرسال تعليق